الصفحه ٤٥٤ : ء الساكنين ، كما تتعاقب حركات الإعراب على المعرب ؛ ألا ترى
أنك تقول : اردد ابنك ، واردد القوم ، ولا تردّنّ
الصفحه ٢٨٧ : ، فقال قوم : إنها بدل منها ، لا كإبدال التاء من الواو في «تجاه» و
«تراث» وشبههما. وإنّما المراد بذلك أنّ
الصفحه ٣٤٩ : والإعلال ، فنقلوا الضمّة من عينه إلى
فائه ، فحصلت الغنية عن همزة الوصل ، بحركة الفاء ، فحذفت ، فصار «قوم
الصفحه ١٣١ : ليست للتأنيث. ولا تكون للإلحاق لأنّه ليس في الأصول
ما هو على هذه العدّة والزّنة ، فيكون ملحقا به. وإذا
الصفحه ٤١٤ : يريد :
أصله.
(٢) في الأصل : لأن
الحرف إذا تحرك عنده.
(٣) في الأصل : وعلى.
(٤) في حاشية الأصل
الصفحه ١١٩ : (٥) ألف. وكذلك إذا اعتبرت «كوثرا» رأيت الواو ساقطة ، لأنه
من (٦) معنى الكثرة ؛ إذ الكوثر : الرّجل الكثير
الصفحه ١٢٤ :
والألف زوائد ، لأنه من : الكثرة ، والعقل. وكذلك «قسور» (١) الواو زائدة ، لأنه من : القسر ، وهو
الصفحه ١٤٥ :
قال
الشارح (١) : الهمزة إذا وقعت حشوا كانت أصلا ، ولا يحكم بزيادتها
إلّا بثبت ، لأنه لم تكثر
الصفحه ١٨١ : الساكنة ، إذا وقعت ثالثة ، في
كلمة خماسية ، نحو «جحنفل» و «شرنبث» ، بالزيادة ، لأنها وقعت موقع الألف
الصفحه ٤٥٢ :
حركته بينهما ، فيبطل الإدغام ، لأنّ (١) محلّ الحركة من الحرف بعده ، لا معه ، ولا قبله ؛ ألا
ترى أنّ
الصفحه ٥٢٥ : ء (٦) ، لأنّ الياء الأولى ساكنة ، وإذا تحرّكت وجب أن تردّ
إلى أصلها ، وأصلها الياء ، لأنها ياء «فيعول» ، فبقيت
الصفحه ٢٤٥ :
و «بئار» (١) ، تقلبها ياء خالصة ، إذا أردت تخفيفها ، لتعذّر جعلها
بين بين ، لأنّ في جعلها بين بين
الصفحه ١٦٨ :
الزيادة ، واطّراد زيادتهما في الأسماء والأفعال. وقوله : إذا جاءت التاء
٧١ والنون في موضع ، تقابلان
الصفحه ٥١٨ :
تغييرها ، لأنّ الواو والياء إذا سكنتا ، وانفتح ما قبلهما ، ثبتتا نحو : روض ،
وحوض ، وشيخ ، وبيت.
فإن
الصفحه ٣٤ : يقرّبه
أمّ النّجوم
، ومرّ القوم بالعيس
وقال الآخر (٥) :
* يا أبتا علبّك ، أو