الصفحه ١٦٢ :
رباعيّ ، وليس بين لفظيهما إلّا زيادة حرف ، فليس (١) أحدهما من الآخر يقينا. نحو «سبط وسبطر» و «دمث
الصفحه ٣٠١ :
وقال الآخر (١) :
كلا يومي
أمامة يوم صدّ
وإن لم نأتها
، إلّا لماما
الصفحه ٢٤ :
جاؤوا بجيش ،
او قيس معرسه
ما كان إلّا
كمعرس الدّئل
ويجوز أن تكون
الصفحه ٤٤ :
(١) وأما البناء الثالث ، وهو «فعل» بضمّ (٢) العين ، فلا يكون إلّا غير متعدّ نحو : كرم ، وظرف. قال
الصفحه ١١٧ : (١) أن تكون في كلّ موضع زائدة. هذا محال ؛ ألا ترى أنّ «أوى»
مثاله «فعل» ، وأنّ الهمزة والواو والياء التي
الصفحه ١٧٩ : ، نحو : والله
ليفعلنّ. وقد يجوز ألّا تلحقه. والأمر (٢) والنّهي وما فيه معنى الطلب ، نحو الاستفهام
الصفحه ٢٢١ :
العارض كالمعدوم ؛ ألا ترى أنّه لم يجز (١) القلب في مثل (٢)(اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ
الصفحه ٢٧٤ : يستثقلون الكسرة أيضا ، كما
يستثقلون الضمة ؛ ألا ترى أنك تحذفها من الياء المكسور ما قبلها ، كما تحذف الضمّة
الصفحه ٣٤٢ : تخفيف : جؤن. إلّا أنّ التخفيف في «جؤن» جائز ، وفي «أؤكرم» واجب لاجتماع
الهمزتين. إلّا أنهم كرهوا قلب
الصفحه ٣٥٠ : » و «غواش» فالقياس فيهما ، وفي نظائرهما ، ألّا تنصرف (٣) ، لأنها (٤) على زنة «مساجد» و «دراهم» ، إلّا أنّه
الصفحه ٣٥٣ :
فعله ، لجريانه عليه حكما ، وإن لم يجر عليه لفظا ؛ ألا ترى أنّ الواو
مزيدة للمدّ ، تجري مجرى ما نشأ
الصفحه ٣٦٥ : : «اضرب» و «اخرج» و «اعلم». وهذه الهمزة مكسورة
لالتقاء الساكنين ، إلّا أن يكون الثالث من المضارع مضموما
الصفحه ٤٠٧ : حذف
اللام ، وقلّة حذف الفاء والعين ؛ ألا ترى أنّ الفاء لم تحذف إلّا في مصادر بنات
الواو ، نحو «عدة
الصفحه ٤٢٥ : معناها وواقعا موقعها إلّا حرفا.
و «منذ» عند /
البصريّين كلمة مفردة ، وعند ١٨٨ الكوفيّين مركّبة. قال
الصفحه ٤٥٤ : تفرّ ، وغضّ ، وفرّ ، فإنّ أهل الحجاز لا يرون إدغام ذلك ، لسكون آخره ،
وأنت لا تدغم إلّا في متحرّك