الصفحه ٤٠٤ : والانصاف ص ١٦ وشرح المفصل ١ : ٢٤ واللسان والتاج
(سمو) وشرح شواهد الشافية ص ١٧٦ ـ ١٧٧.
(٢) خالد القناني
الصفحه ٤٤٢ : العين ، فلمّا سكن الحرف الأوّل للإدغام حرّك الآخر بحركته.
والذي أراه أن يكون أصلها «فعلا» ساكن العين
الصفحه ٤٦٢ : . والأصل فيه
: شويا ، وطويا ، ولويا. فلما اجتمعت الواو والياء ، وسبقت الأولى بالسكون ، قلبت [الواو]
يا
الصفحه ٦ :
المنية في سحر الخامس والعشرين ، من جمادى الأولى سنة ٦٤٣. ودفن من يومه بالمقام
المنسوب إلى إبراهيم الخليل
الصفحه ٢٧٤ : همز الواو المضمومة ، وأقلّ استعمالا ؛ ألا
ترى أنهم يكرهون اجتماع الواوين ، فيبدلون الأولى همزة ، نحو
الصفحه ٤١٣ : ء وظبيّ ، ودلو ودلاء ودليّ ، ولأنّ «فعلا» بسكون العين (٢) أخفّ من «فعل» ، فكان حمله على الأخفّ أولى. مع
الصفحه ١٨٨ : إسقاط التاء الأولى التي كانت في
الواحدة (٣) من «ضاربات» ، لئلّا يجمع بين علامتي تأنيث في كلمة
واحدة
الصفحه ٢٠ : أضرب : أسماء ، وأفعال ، وحروف.
فأمّا
الضرب الأوّل ، وهو الأسماء ، فثلاثة أقسام : ثلاثيّة ، ورباعيّة
الصفحه ١١ :
ختامها : «انتهت المقابلة ، من أوله إلى آخره ، لشر بقين من رمضان سنة ١٣٠٣
، على يد مالكه محمد محمود
الصفحه ٣٠ :
زيادة حرف ، والخماسيّ فيه حرفان زائدان (١). والمذهب الأوّل ، وهو رأي سيبويه (٢). ولذلك تزنه بالفا
الصفحه ٤٢٩ : ، لأنهم
أرادوا التشديد في «حيري». فكما أنّه لو أدغم الياء الأولى في الثانية / لم تكن
الأولى إلّا ١٩٠ ساكنة
الصفحه ٤٥٢ :
الانبعاث ، وامتداد الخطوة.
فإذا اجتمع في
الكلمة مثلان متحرّكان أسكنوا الحرف الأوّل ، وأدغموه في
الصفحه ٤٨٤ : المعرفة ، لأنهما «فوعل» ككوثر وجوهر (٢) ، وليسا ب «أفعل» كأورد (٣) ، وأولج.
ومن ذلك «الأولى».
الهمزة
الصفحه ٩ : الاثنين الثاني من شوال سنة ٦٧٨. وقد اخترمت الورقتان الأوليان
منها ، وفيهما العنوان ، والخطبة ، وجزء يسير
الصفحه ١٥٧ : «مجانيق». ولا يكون الميم والنون جميعا زائدين ، لأنه لا
يجتمع (١) في أوّل اسم زائدان ، إلّا أن يكون جاريا