الصفحه ٢٠٤ : «أمّهات» أولى من اعتقاد حذفها من «أمّات» ، لأن ما
زيد في الكلام أضعاف ما حذف منه ، والعمل إنما هو على
الصفحه ٢٠٨ : وقطعت. وهو قول الفرّاء.
وفي «أسطاع»
أربع لغات : الأوّل (١) : أسطاع يسطيع ، بفتح الهمزة في الماضي
الصفحه ٢١٢ :
ثانيا في نحو «جندب» و «عنصل» (٢). فوزن «عنسل» على هذا القول «فنعل» كعنبس. وعلى القول
الأوّل : «فعلل
الصفحه ٢١٧ : .
والأول الصحيح (٢) ، لكثرته ، وهو مذهب سيبويه.
__________________
(١) المغيربان :
تصغير المغرب
الصفحه ٢٢٢ : » و «الغليان» ، لأنهم لمّا صحّحوا اللّام ، مع
ضعفها بتطرّفها ، كان تصحيح (١) العين أولى ، لقوّتها بقربها من
الصفحه ٢٢٥ : ،
لتحرّكهما ، وانفتاح ما قبلهما ، كما كان ذلك في الأفعال. وليست الأفعال أولى من
الأسماء بذلك ، لأنّ العلّة
الصفحه ٢٢٦ : اليائين ، أو اجتماع الواو مع الياء. وقالوا في النّسب إلى «الدوّ»
: داويّ ، قلبوا الواو الأولى ألفا. ومن
الصفحه ٢٣٠ : البدل
الواجب فيكون في الهمزتين تلتقيان : الأولى مفتوحة ، والثانية ساكنة ، فلا بدّ من
إبدال الثانية ألفا
الصفحه ٢٥٦ : ء ، وأدغموها في (١) الياء الأولى المبدلة من ألف : إنسان. وقيل : إن «أناسيّ»
ليس تكسير : إنسان ، وإنما هو جمع
الصفحه ٢٦٤ : ،
فإبدالهم الواو ياء في : ديوان ، واعليواط ، واخربواط ، عند من قال ذلك ، أولى
بالجواز ، وأيسر (٣) حالا
الصفحه ٢٧٩ : ، والهمزة بدل من الهاء ، ولم نقل : إن الألف بدل من
الهاء من أوّل وهلة ، لأنّا لم نرهم أبدلوا الألف من الها
الصفحه ٢٨٤ : .
والصحيح الأوّل
، لما فيه من الإجحاف بالكلمة ، بلحاق التغيير لعينها ولامها.
* * *
الصفحه ٢٨٧ : المراد بذلك البدل
الصريح ، كإبدال التاء من الواو في «تراث» و «تخمة».
والقول هو
الأوّل ، وعليه حذّاق أهل
الصفحه ٢٩٠ : ، مع الفصل بينهما ، فأن يفعلوه في
«عنبر» و «شنباء» ، مع عدم الفصل ، أولى وأحرى.
فأمّا إذا
تحرّكت
الصفحه ٢٩٧ :
البغداديّون : توراة «تفعلة» ، وتولج «تفعل». والصحيح الأول ، لأنّ «فوعلا» أكثر
من «تفعل» في الأسماء. ولو لم