الصفحه ١٢١ : أمره ،
فتحكم (١) عليه بالزيادة هناك ، إذا أبهم أمره ، حملا على الأكثر ، إلى أن يجيء ثبت
بخلافه. مثال
الصفحه ١٣٢ : (١) كان زيادتها أوّلا تؤدّي إلى قلبها همزة ، وقلبها همزة
ربّما أوقع لبسا ، أو أحدث شكّا في أنّ الهمزة أصل
الصفحه ١٥٦ :
لأنه ليس من كلامهم. وقوله : «فلم أر الميم تزاد على نحو هذا» إشارة إلى
عدم النّظير. وهذا يقوّي أنّ
الصفحه ١٦٠ : ،
ضماريط استها ، في غير نار
وهذا : فما عيل». والبيت في التاج (ضمرط)
برواية أخرى منسوبا إلى قضم بن
الصفحه ١٦٨ :
زيادتهما في الكلام كثرة الألف والواو والياء والهمزة. فلذلك احتيج إلى العمل
بالمثال.
من ذلك «عنتر»
ليس ثمّ
الصفحه ١٧٤ : (١) النون تناسب هذا المعنى ؛ ألا ترى أنّ النون حرف غنّيّ
خفيف ، فيه سهولة وامتداد إلى الخيشوم. فكانت حاله
الصفحه ١٧٥ : (٣) :
__________________
(١) ش : التنوين.
(٢) انظر ٧٣.
(٣) نسب إلى رؤبة.
ديوانه ص ١٨٧ وشرح المفصل ٢ ١٢٩ و
الصفحه ١٧٩ : .
(٤) لرجل من هذيل.
ونسب إلى رؤبة. شرح أشعار الهذليين ص ٦٥١ وديوان رؤبة ص ١٧٣ والخصائص ١ : ١٣٦
والجنى الداني
الصفحه ٢٠٥ : الخليل سديد ، لأنه إذا شهد الاشتقاق بشيء عمل به ، ولا التفات إلى قلّته
أو عدم نظيره ، مع أنهم قد حكوا
الصفحه ٢٠٦ : .
وتزاد غير
مطّرد في «أسطاع يسطيع ،» والمراد «أطاع يطيع ،» وأصله : أطوع يطوع ، نقلت الفتحة
من الواو إلى
الصفحه ٢١٤ : حرف مقام حرف غيره ، ٩٢ نحو تاء «تخمة» ، و «تكأة». وبدل هو
قلب الحرف نفسه إلى لفظ (٢) غيره ، على معنى
الصفحه ٢١٩ :
عصا ، ورحى. أصلهما «عصو» و «رحي». وأصل : غزا ، ورمى «غزو» و «رمي» ، فصار
(١) إلى الإبدال لما مضى
الصفحه ٢٢١ : ،
__________________
(١) في الأصل : لم
يجب.
(٢) الآيتان ١٦ و ١٧٥
من سورة البقرة.
(٣) الآية ١٨٦ من
سورة آل عمران. وسقط «في
الصفحه ٢٢٦ : اليائين ، أو اجتماع الواو مع الياء. وقالوا في النّسب إلى «الدوّ»
: داويّ ، قلبوا الواو الأولى ألفا. ومن
الصفحه ٢٢٨ : ،
وهو أدخل حروف الحلق ، وإخراجه كالتهوّع. فلذلك مال أهل الحجاز ومن وافقهم إلى
تخفيفها. فمتى كانت