الصفحه ١١٦ : هي الحروف التي يجوز أن
__________________
(١) الآية ٢٣ من سورة
الأنبياء.
(٢) الآية ٢٧ من سورة
الصفحه ١٤٨ : :
«غير ألق الرجل».
(٥) ش : زيادة الهمزة
أخيرا.
(٦) زاد في ش : «وشبهه».
الملوكي : «وأصدقاء وأنبيا
الصفحه ٥٣٠ : ، والأنبياء المرسلين.
الصفحه ٥٣٧ :
٢٨٦
١٣٢
٣٦٨
٣٧
٢٨٦
الأنبياء :
ابراهيم :
٢٣
١١٦
الصفحه ٣٣ : ثلاثة أحرف ، وليس فيها
حرف لين! فالجواب : أمّا «كأنّ» فمر كبّة (١) ، وأصلها «إنّ» / دخلت عليها كاف
الصفحه ٣٥ : من الأسماء والأفعال وذهب
الكوفيّون إلى أنّها مركّبة ، وأصلها «إنّ» زيدت عليها «لا» و «الكاف» وخفّفت
الصفحه ٩٠ : ذلك ب «احرنجم» ، وأصله الثلاثيّ (٥) ، والكاف الثانية والسين مكرّرتان. ولذلك لا يدغم
المثلان فيه ، كما
الصفحه ١٢٢ : «كوثر» الواو فيه زائدة
، لأن معك ثلاثة أحرف أصول ، لا يشكّ فيها (٣) ، وهي الكاف والثاء والراء ، فالواو
الصفحه ٢٤٧ : » ، ثم أبدل من الياء ألفا ،
لتحرّكها وانفتاح ما قبلها ، فصار «لبّى» ، ثم قلبها ياء مع كاف الضمير / ، كما
الصفحه ٢٥١ : (١) : «مكاكيّ» ، وأصله «مكاكيك» ، كشبّوط وشبابيط ، إلّا أنهم كرهوا التّضعيف
، فأبدلوا من الكاف الأخيرة يا
الصفحه ٣٦٦ : همزة الوصل لزوال الساكن وتحرّك ما بعده ، وهو الخاء في «خذ» ، والكاف
في (٣) «كل» ، والميم
في (٤) «مر
الصفحه ٣٧٢ : : «الكاف في قوله : كالضرورة ، إشارة إلى
أنه لا ضرورة».
(٢) ش : في نحو.
(٣) انظر ص ٣٧٠.
(٤) النوادر
الصفحه ٤٤١ :
أوّل أحواله ؛ ألا تراك تقول : أحسبني الشيء إحسابا ، أي : كفاني ؛ ويقال :
هذالك حساب ، أي : كاف