الصفحه ٣٢٤ : ء «افتعل» زاي (١) أو ذال (٢) ؛ ألا ترى أنك تقول : احتكم ، واقتدر ، وغير ذلك. فلمّا
لم يلزم الزاي (٣) والذال
الصفحه ٣٣٩ : «يعد» و «يزن».
والمصدر يعتلّ باعتلال الفعل ، ويصحّ بصحّته ؛ ألا تراك تقول : قمت قياما ، ولذت
لياذا
الصفحه ٣٤٣ :
أنّها بعرضيّة أن يدخل عليها واو العطف فيجتمع واوان. وذلك أبلغ في الثقل ؛
ألا ترى أنهم قالوا ، في
الصفحه ٣٤٩ : فيها ، إلّا أنها (١) [ما] استعملت / مرّة على الأصل ، ثمّ أعلّت. ١٥٤
وقوله : «الأصل
(٢) : قوم ، وبيع
الصفحه ٣٦١ : ذلك قولهم : «لهي ابوك» ؛ ألا ترى كيف ظهرت الياء ، لمّا قلبت (٢) إلى موضع اللام.
وقيل : / «لاه»
مقلوب
الصفحه ٣٦٧ : (٤) : / ١٦٣
* ولاك اسقني ، إن كان ماؤك ذا فضل*
يريد «ولكن» ،
فحذف النون لكثرة الاستعمال ، إلّا أنّه نقص في
الصفحه ٣٧٥ :
إلى ما قبلها ، ثمّ جمع مفعلة على «مفاعل» ، إلّا أنه دخل (١). الهاء لتأنيث الجمع ، نحو : حجارة
الصفحه ٣٨٦ :
وزيد (٢) ، على أنّ المراد : «لا تصيبنّ» ، على حدّ قراءة الجماعة ، إلّا أنه حذف
الألف من «لا» تخفيفا
الصفحه ٣٩١ : ؛ ألا ترى إلى قولهم (٣) : «أصاب النّاس جهد ، ولو تر أهل (٤) مكّة» فحذفوا الألف ، كما حذفوا الياء في قوله
الصفحه ٣٩٥ : الأصل عدم الحركة ، ولا يصار
إلى ما يخالفه إلّا بدليل ، مع أنّ باب «فعل» أخفّ من باب «فعل» وأكثر ، فكان
الصفحه ٤٠٢ :
لصرفتهما معرفة». يعني : بنتا وأختا. وهذا نصّ من سيبويه ؛ ألا ترى أنها لو
كانت للتأنيث (١) لما
الصفحه ٤٠٥ : ، إلّا أنه يضعف (٢) من جهة التصريف ؛ ألا ترى أنّهم قالوا : «أسميته». ولو
كان من الوسم لقيل : «أوسمته
الصفحه ٤٢٤ :
العين لم يرد إلّا في هذا الموضع ، وفي «سه» لغة في «است». وهو في لغة من
جرّ بها أبعد ، لكونها عنده
الصفحه ٤٢٩ :
ساكنان كما فعلوا ب «إنّ» ونظائرها حين خفّفوها ، إلّا أنّ المسموع «رب»
بالفتح ، نحو قول الشاعر
الصفحه ٤٤٧ :
ألا ترى أنهم لما قالوا : «عور» و «حول» ، فصحّحوهما قالوا : «يعور» و «يحول»
و «عاور» و «حاول