الصفحه ٦٨ : (١) أنه يدلّ على عشرة معان. وقد أفرد أهل اللغة في «فعل
وأفعل» كتبا. ونحن نذكر من ذلك ما لا بدّ منه ، وهي
الصفحه ١٠١ :
قال
الشارح (١) : معنى الزيادة إلحاق الكلمة ما ليس منها.
وذلك لإفادة
معنى ، أو لضرب من التوسّع في
الصفحه ٣٥٤ :
وقال علقمة بن
عبدة (١) :
* يوم رذاذ ، عليه الرّيح ، مغيوم*
ولا يتمّونها «مفعولا»
من الواو ، لا
الصفحه ٣٩٥ : (٢) :
* صددت ، فأطولت الصّدود ، وقلّما*
في الدلالة على
أصل الباب. هذا من طريق السّماع ، وأما القياس فإنّ
الصفحه ٤٠٠ :
بذلك (١) تصغيرهم إيّاه على «هنيهة» ، وقولهم في النداء : «يا
هناه». وذلك ضعيف لقلّة باب «سلس وقلق
الصفحه ٣٨٨ : «ضر» و «مبر»
وهو من قبيل الضرورة. وقد أورده السيرافي في باب ما يجوز للشاعر.
فأما قوله
تعالى
الصفحه ٣٣٦ :
يوحل ، ووجل يوجل.
وذلك فاسد ،
لأنه قد سقطت الواو من هذا الباب ، في غير المتعدّي ، كسقوطها من
الصفحه ٣٩١ :
* ألهفى بقرّى سحبل ، يوم أحلبت*
كأنه حكى حال
النداء ، كما حكى الآخر في قوله (١) :
* فهي ترثّي
الصفحه ٤١٨ : : تشوّهت
شاة ، قيل : أي اصطدتها».
(٢) انظر شرح المفصل
٥ : ٨٢ ـ ٨٣.
(٣) في حاشية الأصل :
«أي : حروف
الصفحه ٤٠٦ : لأنّ
باب : ظلمة ، وغرفة ، أكثر من باب : زهرة ، وتخمة. وإنما تكثر «فعلة» في الصّفات ،
نحو : ضحكة ، وهمزة
الصفحه ٩ : النسخة
في ٢٣٠ صفحة من القطع الصغير ، وفي كل صفحة ١٩ سطرا ، بخط جيد مضبوط. وكان الفراغ
من كتابتها يوم
الصفحه ٥٠٠ :
والذي يدلّ ،
على أنّ القلب في «قيّم» و «صيّم» للمجاورة ، أنهم إذا تباعدت عن الطرف لم يجز
القلب. وذلك نحو
الصفحه ٢٢٠ :
قال الشارح (١) : العلّة في قلب الواو والياء ألفين ، إذا تحرّكتا
وانفتح ما قبلهما ، أنهم كرهوا
الصفحه ٣١١ :
بدلا ، وإنما هي لام الكلمة ك : «سنة» و «عضة» و «شفة». وهو قول ضعيف ،
لقلّة باب «سلس وقلق».
وحكى
الصفحه ٤٦٥ : » (٣) ، لأنّ الثقل ههنا دون الثقل في «يعد» و «يزن». وذلك
أنّ في «ميّت» وبابه ياءين وكسرة ، وفي «يعد» و «يزن» يا