الصفحه ٧٨ : بالآخر ، ولا مفعول غير كما. وله معان ثلاثة :
أحدها :
الإيهام. وهو أن (١) يريك أنه في أمر ، وليس فيه
الصفحه ٩١ :
[تصرف الاسم]
القسم الثاني
من تصرّف الأصل وهو تصرّف الاسم
أمّا تصرّف
الأصل في الاسم فعلى ضربين
الصفحه ١٢٨ :
وسادسة في نحو : قبعثرى (١) ، وكمّثرى.
واعلم أنّ
زيادتها حشوا إنما تكون لإطالة الكلمة ، وإتمام
الصفحه ١٣٠ :
__________________
(١) في الأصل :
للتأنيث.
(٢) سقط من ش.
(٣) الجمد : الثلج أو
الماء الجامد. ش : الجمد.
(٤) انظر شرح
الصفحه ٢٩٥ :
المخرج من الواو ، وفيه همس يناسب لين الواو والياء ، ليوافق لفظه لفظ ما
بعده ، وهو التاء ، فيدغم
الصفحه ٤٧٠ : قوله : «أبدلت
الضمة كسرة والواو ياء» سرّ. وذلك أنهم لمّا كرهوا الواو المضموم ما قبلها في
الأسما
الصفحه ٤٩٢ :
مضارعة ، ومشابهة (١) ، ومناسبة ، من حيث أنّه جار عليه في حركاته ، وسكناته
، وعدد حروفه ، ويجب
الصفحه ٧٧ : والبررة ص ٣٦٠ ـ ٣٦٢ وشرح الحماسة للمرزوقي ص ١٤٤٥ وللتبريزي ٤ : ١٩.
(٢) عمر بن أبي
ربيعة. ولفّق المؤلف
الصفحه ٨٥ : معنى : (٤)
__________________
(١) ديوانه ص ١١٠
والكتاب ٢ : ٢٣٤ وشرح المفصل ٧ : ١٦٢.
والقوهي : ضرب
الصفحه ١٣٥ : أصول (٤) ، فهي إذا زائدة.
قال
الشارح (٥) : الهمزة تزاد أوّلا ، وحشوا ، وآخرا. وأغلب أحوالها أن
تقع في
الصفحه ٢٠٠ : ، ونحوها فكلّهم يقف عليها بالهاء».
ومظنّتها أن
تقع بعد حركة متوغّلة في البناء ، نحو (١)(حِسابِيَهْ
الصفحه ٢٤٣ : قالوا : «أرياح»
، ألزموه القلب ، وهو قليل من قبيل الغلط.
__________________
(١) ش : جنسهما.
(٢) في
الصفحه ٣٢٢ : ، فقلبوا التاء دالا ، كما ترى. وقالوا في تولج : «دولج» (١). وقالوا : «ودّ» ، والأصل (٢) : وتد ، فأسكنوا
الصفحه ٤٠٩ : . ومن ذلك «دم» وأصله (٣) «دمي» ودمي ، على الخلاف (٤) ، لقولك في التثنية : «دميان». قال الشاعر
الصفحه ٤١٢ :
مع أنّ يعقوب
قد حكى «يدي». وهذا نصّ على ما قلناه.
ولام «اليد»
ياء محذوفة ، لقولهم في التثنية