الصفحه ٣٦٠ : والتاج (طرب) و (خبل).
(٢) ش : كما في.
(٣) الأعشى. ديوانه ص
١٩٣ وشرح المفصل ١ : ٣ والصحاح ــ (ليه
الصفحه ٤٥١ : أدغم في الثاني. فذلك ١٩٩ أيضا تسكين متحرّك ، وتحريك ساكن.
قال
الشارح (٢) : هذا الفصل من المدغم ، لمّا
الصفحه ٤٧٤ : (٢) ذلك ، وعلّته في فصل البدل. فأمّا إذا تحرّكت الواو
قويت (٣) ، وتحصّنت بالحركة ، فامتنعت من جذبها الكسرة
الصفحه ٤٧٨ : الملوكي.
(٤) الملوكي ص ٨٢
وشرح المفصل ٥ : ٣٦ واللسان والتاج (أبو). وفيه
روايات مختلفة.
الصفحه ٤٩١ : » همزت البتة ، لاعتلالها. وذلك
نحو : قام فهو قائم ، وسار فهو سائر ، وهاب فهو هائب. فإن صحّت في الماضي
الصفحه ٤٩٦ : الكسرة ،
لأنها قويت بإدغامها. فإن تراخت الواو عن (٣) الطرف في الجمع (٤) بالحاجز (٥) صحّت ، وذلك نحو
الصفحه ٤٩٧ : النجم (٦) :
__________________
(١) زاد في الملوكي :
عن أبي الغمر.
(٢) انظر شرح المفصل
١٠ : ٩٣ ـ ٩٤
الصفحه ١١ : بن التلاميذ التركزي الشنقيطي. لطف به».
وكان قد جعل
عنوانها ، بخطه أيضا ، كما يلي : «هذا شرح العلامة
الصفحه ٣٣ : نقصت الأفعال عن درجة الأسماء.
فإن قيل : إنّ
في الحروف نحو : كأنّ ، ولعلّ ، ولكنّ ، وهي على أكثر من
الصفحه ٦٦ :
كالزّلزال والسّرهاف. واعتبار الإلحاق بالمصدر الأوّل ، لأنه أغلب في الرباعيّ
وألزم. وربما لم يأت منه فعلال
الصفحه ٦٩ : الممتع ص ١٨٧.
(٣) في الأصل وش : «كدت».
والصواب ما أثبتنا.
(٤) شرح المفصل ٧ :
١٠٤ واللسان والتاج (فجر
الصفحه ١٧٩ : ، نحو : والله
ليفعلنّ. وقد يجوز ألّا تلحقه. والأمر (٢) والنّهي وما فيه معنى الطلب ، نحو الاستفهام
الصفحه ٢٠٩ :
[زيادة اللام]
قال صاحب
الكتاب : وقد زيدت (١) اللام في أشياء محفوظة ، لا يقاس عليها. وهي «ذلك
الصفحه ٢٥٨ : وقعت ثانية ، وصغّرت الكلمة التي هي فيها ، انقلبت واوا ، نحو : «ضويرب»
و «خويتم». وذلك لانضمام ما قبلها
الصفحه ٢٨٠ :
وقد أبدلوا (١) الهمزة من الهاء في «شاء» جمع «شاة». وأصله «شوهة» على
زنة «فعلة» كقصعة ، وجفنة