الصفحه ١٦٦ :
الياء عينا لاسم على وزن فعلى ، مثل :
طوبى. أصلها طيبى (لأن الفعل طاب يطيب).
* * *
الصفحه ٣٩ :
إنا لله وإنا إليه راجعون.
ـ وقد يأتى هذا
الوزن بمعنى وزن الثلاثى ، مثل :
قرّ فى المكان
واستقرّ
الصفحه ١٤١ : ء التأنيث أولا حسب القواعد السابقة ، ثم حذفنا ياء فعيلة وفتحنا ما
قبلها.)
وقد ورد على
غير هذه القاعدة
الصفحه ١٥٣ :
صحايف ؛ فتقع
الياء بعد ألف مفاعل أو شبهه ، إذ الوزن هنا (فعايل) ، فتقلب الياء همزة لتصير :
صحائف
الصفحه ١١٣ : يكون اسما تاما ؛ أى لم يحذف منه شىء مثل :
كسرة وكسر.
بدعة وبدع.
حجّة وحجج.
فرية وفرى.
* وقد يأتى
الصفحه ١٤٣ :
قصى ـ قصوىّ.
فإذا كانت
اللام صحيحة لم تحذف الياء ، مثل :
ردين ـ ردينىّ.
وقد ورد سماعا
بحذف
الصفحه ١٧٩ : (e)
وبالألف نحو الياء (a؟). ومعنى ذلك أن الإمالة متحولة
عن الفتح ، ولذلك اهتم القدماء ـ وبعض المحدثين ـ بموضوع
الصفحه ١٩٧ : :
يسمو
وائل : الواو الأولى
حرف ساكن لأنه حرف مد وقد وقع فى آخر الكلمة الأولى ، ولذلك يمتنع إدغامها فى واو
الصفحه ١٨٤ : لأنها مفصولة عن الياء بحرفين وأحد الحرفين هو الهاء ، وقد اشترطوا ذلك
لأنهم يعتبرون الهاء صوتا خفيا أى
الصفحه ١٧ :
في آخر الكلمة ثقيل كما ذكرنا ، لذلك قدمت الهمزة الأولى التى هى لام
الكلمة مكان الفاء ، ويكون القلب
الصفحه ١٠٦ : . هذان
قاضيان.
مررت بقاض.
مررت بقاضيين.
كيفية جمعه جمع مذكر سالما :
تحذف ياء
المنقوص عند الجمع
الصفحه ١٣٦ :
٢ ـ الاسم المنتهى بتاء التأنيث :
تحذف تاء
التأنيث وجوبا قبل ياء النسب فنقول :
غزّة ـ غزّى
الصفحه ١٠١ :
كيفية جمعه جمع
مذكر سالما :
تحذف ألفه
وجوبا ، وتبقى الفتحة التى قبلها دليلا عليها ، وذلك مثل
الصفحه ١٠٥ : ، كيف تكون الكلمة مزيدة بهمزة تأنيث
ثم تجمع جمع مذكر سالما؟ وهنا يقول القدماء إنه لو جاز أن نطلق كلمة
الصفحه ٢٠١ : بعزيمته : فلا يجوز الإدغام فى أحبب ولا فى أشدد.
هذه هى الأحكام
الخاصة بادغام
المثلين. أما إدغام