الصفحه ١٦٩ : : مصدر
من الفعل حيى ، قلبت الياء الثانية وتركت الأولى.
١٠ ـ ألا تقع
الواو أو الياء عينا فى كلمة منتهية
الصفحه ٢٣ : كانت
فاؤه حرف علة ، والأغلب أن يكون واوا وقد يكون ياء ، مثل :
وجد ـ وعد ـ
وصف ـ يبس ـ يئس
الصفحه ١٨٩ :
ملاحظات :
١ ـ الإمالة
ظاهرة خاصة بالنطق فقط ، والكتابة العربية ليس فيها رسم يمثل الإمالة
الصفحه ١٢٥ : التصغير
لأغراض كالتحقير وتقليل الحجم وتقليل الكمية والعدد وتقريب الزمان والمكان والتحبب
، وقد يكون للتعظيم
الصفحه ١٥ :
على : أيس ، فهذا دليل على أن هذه الياء ليس مكانها هنا وإنما فى مكان آخر ، فإذا
عدنا إلى المصدر وهو
الصفحه ١٥٥ : ء ، ثم ألحقوا بها الهمزة
فى قضايا الإعلال والإبدال ، وقد رأينا كيف تنقلب الواو والياء والألف همزة. ونبحث
الصفحه ١٣٥ :
أ ـ إن كانت
مسبوقة بحرف واحد لم يحذف منها شىء ، وأنت تعلم أن الحرف المشدد مكون من حرفين ؛
وعلينا
الصفحه ١٦١ : متطرفة وقبلها كسرة ، فتقلب ياء لتصير :
رضى. وهكذا فى (الراضى) أصلها : (الراضو).
٢ ـ أن تقع
الواو عينا
الصفحه ١٦٨ : :
علوىّ ـ حيىّ ؛
لوجود ياء مشددة بعدهما.
٦ ـ ألا تقع
الواو أو الياء عينا لفعل على وزن (فعل) بشرط أن تكون
الصفحه ١٥٠ : المحدثون يدرسونها فى علم الأصوات اللغوية تحت عنوان sound
in
speech أى الصوت فى الكلام.
وقد درس العرب
الصفحه ١٨٣ :
، خاف : تمال الألف
نحو الياء ؛ لأن الألف وقعت عينا لفعل أجوف ، وأصلها ياء فى الفعل الأول (باع يبيع
بيعا
الصفحه ١٥٢ : ، فوقعت
الألف متطرفة بعد ألف زائدة فتقلب همزة لتصير : حمراء.
٢ ـ أن تقع
الواو أو الياء عينا لاسم فاعل
الصفحه ١٨٢ :
الهدى
والفتى : تمال هذه
الألف نحو الياء لأنها وقعت متطرفة ، وأصلها الياء. (الهدى مصدر من هدى يهدى
الصفحه ٢١٦ :
٢ ـ حلول الياء محلها فى بعض التصاريف................................. ١٨٢
٣ ـ وقوعها عينا لأجوف
الصفحه ١٤ :
مكان العين لتصير : قسوو = فلوع
* قلبت الواو
الأخيرة ياء تبعا لقواعد الإعلال لتصير : قسوى.