الصفحه ١٣٦ : .
مكّة ـ مكّى.
بصرة ـ بصرى.
كوفة ـ كوفّى.
فإذا طبقنا
القاعدة السابقة مع كلمة مثل «أميّة» فإننا نحذف
الصفحه ١٨٨ :
مثلا يناسبه الفتح لأنه يرتفع إلى الحنك فإذا أملنا الألف معه أدى إلى
استثقال فى النطق ، والمقصود من
الصفحه ١٩٢ : أيضا ـ كما يقولون ـ مع بعض الحروف ،
وأحكام الوقف عليها تسير على النحو التالى :
أ ـ إذا كانت
تا
الصفحه ٢٠٢ :
(٢) الباء مع الفاء : مثل قراءة أبى عمرو الكسائى فى :
«وإن تعجب فعجب»
، «اذهب فإن لك.»
(٣) التا
الصفحه ٥ : ،
فلقد فهم
القدماء درس الصرف فهما صحيحا حين جعلوه مع النحو علما واحدا ، أو حين أشار بعضهم
إلى ضرورة
الصفحه ٦ : التزمنا المصطلح القديم مع شىء من إعادة الترتيب ؛ فقسمناه
ثلاثة أبواب بعد المدخل ؛ جعلنا بابا للأفعال
الصفحه ٧ : تتكون منه اللغة ، أى يدرس الصوت المفرد فى
ذاته أو فى علاقته مع غيره.
٢ ـ علم «الصرف»
يدرس «الكلمة
الصفحه ١١ : أنها حرف غير أصلى يزاد لمعنى
معين كما سنعلم قريبا. هذه التاء قد تتأثر بحروف الكلمة فتنقلب إلى حرف آخر
الصفحه ٢١ : نبدأ هذه الدراسة التطبيقية بالفعل ، على أن نضم إليه المشتقات مع دخولها فى
الاسم وذلك لما بين الفعل
الصفحه ٢٥ : الأول ، وألف الوصل والتاء من الفعل الثانى ، وألف
الوصل والسين والتاء من الفعل الثالث ، ويبقى مع ذلك
الصفحه ٢٧ : معان كثيرة ، ونحن نحتاج إليه فى عصرنا الحاضر عند استعمالنا
أفعالا من ألفاظ الحضارة أو عند النحت. ومن
الصفحه ٢٨ : ندرس هنا الحروف الزائدة مع بيان
معانيها.
أ ـ مزيد الثلاثى
الفعل الثلاثى
المجرد يمكن أن يزاد حرفا
الصفحه ٣٥ : ـ
اسودّ ـ ارعوى
وهذه الزيادات
لها معان نوجزها فيما يلى :
* انفعل : وهذا الوزن لا يكون إلا لازما مثل
الصفحه ٥٨ :
أ ـ أن يقع فعل
شرط فى جملة تكون كلمة الشرط فيها هى الحرف (إن) ومعه (ما) الزائدة المدغمة فيها ،
مثل
الصفحه ٥٩ : العربية تجعل نون التوكيد هنا محركة بالكسر ،
كما أنها لا تستعمل النون الخفيفة مع ألف الاثنين ، وإذن يصير