الصفحه ١٤٥ :
الأسماء الآتية :
ثورة ـ هواء ـ
نساء ـ عيسى ـ قضاء ـ كتاب ـ شديدة.
مدينة ـ سيّد ـ
ربا ـ دنيا ـ صحف
الصفحه ١٢٨ :
وعلى هذا يجب رد الياء المحذوفة ثم ندغمها مع ياء التصغير فتصير دمىّ.
وكذلك نفعل مع
كلمة (يد) التى
الصفحه ٦٠ : ـ دابّة ـ شابّ.
(ب) إن كان
الفعل معتل الآخر ، ردّت اللام إلى أصلها مع تحريكها بالفتحة طبعا لتناسب ألف
الصفحه ٦٩ : لام
الفعل معتلة فإن المصدر يكون على وزن الفعل أيضا مع كسر الحرف الذى قبل الأخير ،
مثل :
تمنّى تمنّيا
الصفحه ١٣٥ : أصلها ياء تركناها ياء كما هى ، مع فتحها على كل
حال ، فنقول : طى وطووىّ فالذى حدث أننا قلبنا اليا
الصفحه ١٤٢ : ) فإن ياءه تتعرض لما يلى :
أ ـ إذا كان
الاسم معتل اللام مثل «علىّ وعدىّ» ، وجب حذف الياء ، مع فتح ما
الصفحه ١٧٧ : مثل :
ظلّ : فهو
ثلاثى عينه مكسورة (أصله ظلل) ، وهذه الأوجه هى :
١ ـ إبقاء
الفعل كما هو مع فك
الصفحه ٢٦ : نظرنا
إلي صيغة الماضي مع المضارع فإننا نجد له أوزانا ستة ، يفيض في شرحها الصرفيون مما
لا يهمنا في هذا
الصفحه ٣٦ : الاسم هناك منصوب
، أما الاسم هنا فهو مشترك مع الفاعل فى الرفع عن طريق العطف).
٣ ـ الاتخاذ ،
مثل
الصفحه ٣٨ : معان ، أما الثلاثة الأخيرة فتدل على المبالغة فى أصل الفعل ، مثل
:
اعشوشب / تدل
على زيادة فى العشب
الصفحه ٤٠ : إليها
فى موضعها.
* المعانى التى
ذكرناها لأحرف الزيادة إنما هى معان نسبية اجتهادية توصل إليها الصرفيون
الصفحه ٧٤ : وزن الفعل المضارع مع إبدال حرف المضارعة ميما مضمومة مع كسر ما قبل
الآخر ، مثل :
يدحرج مدحرج ـ
يزلزل
الصفحه ٨٠ : ـ يقى ـ
موقّى (كانت الواو حذفت فى المضارع)
٢ ـ من غير الثلاثى : يشتق على وزن المضارع ، مع إبدال حرف
الصفحه ١٢٦ : ـ فعيعل ـ
فعيعيل.
وليس مقصودا أن
تتطابق مع الميزان الصرفى حرفا بحرف ، وإنما المقصود بها أنها «القالب
الصفحه ١٣٤ : ء
مشدودة فى آخر الاسم تسمى ياء النسب ، مع ضرورة كسر ما قبلها ؛ فتقول فى النسب إلى
: عرب ـ إسلام ـ نحو ـ صرف