الصفحه ٣٧٦ : مقدرا ، نحو : (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ)(٣).
الخامس قوله : (وحيث)
نحو (حيث زيدا تجده فأكرمه
الصفحه ٣٨١ :
الأول : قوله :
(بعد حرف الشرط) يحترز من أن يقع قبله نحو : زيد إن تكرمه يكرمك ، فإنه يجب الرفع
الصفحه ٣٨٢ :
وتؤول بتقدير
فعل أي هلك منفس وإن هلكت نفس أو ماتت نفس.
الثاني قوله : (وحروف
التخصيص) [إن زيدا
الصفحه ٣٩٤ :
المفعول فيه
قوله : (المفعول
فيه) هذا ثالث الحقيقية ، وحقيقته قوله : (ما فعل فيه فعل) جنس للحد
الصفحه ٣٩٩ :
قوله : (وحمل
عليه عند ولدى) أي على المبهم في تقدير (في) على من فسره بالجهات الست ، وأما من
حدّ فقد
الصفحه ٤٠٥ :
اللام في الإضافة والتعريف والتنكير جميعا وقوله :
[٢١٤] يركب كل عاقر جمهور
مخافة
الصفحه ٤٠٩ : قرينة نحو : (جاءني زيد وعمرو معا) فإن المصاحبة ها هنا
حصلت من قوله معا ، لا من الواو ، ويعني بالمفعول
الصفحه ٤١٢ : (٢) وجماعة أجازوها في المجرور فقط دون المنصوب ، لأن غرض
المعية غير ثابت في عطف المنصوب.
قوله : (وإلا
تعين
الصفحه ٤١٦ :
الحال
قوله : (الحال)
هذا أول المفعولات المشبهة (١) على كلام النحاة خلافا للزجاجي ونجم الدين
الصفحه ٤١٩ : :
[٢٢٤] كأنه خارجا من جنب صفحته
سفوّد شرب
نسوه عند مفتأد (٣)
وقوله
الصفحه ٤٢٨ : (١)
وقوله :
[٢٣١] لئن كان برد الماء حران صاديا
إلي حبيبا ،
إنها لحبيب
الصفحه ٤٣٤ : يكون إنشاء.
قوله : (فالاسمية
بالواو والضمير) ، إنما احتاجوا في الجملة الحالية الضمير ، لأنها في معنى
الصفحه ٤٣٦ : الحال.
قوله : (وما
سواهما) يعني الجملة الاسمية ، والمضارع المثبت ، وهو ثلاثة أقسام ، المضارع
المنفي
الصفحه ٤٣٧ :
قوله : (بالواو
والضمير أو بأحدهما) يعني يجوز في كل واحد منهما ثلاثة أوجه ، اجتماع الواو
والضمير
الصفحه ٤٣٨ : بخلاف المنفي فإن النفي فيه مستمر إلى ذلك الحال
غالبا.
قوله : (ويجوز
حذف العامل) هذا الحذف قياس إلا أنه