الصفحه ١٠١ : في قوله : (جاء الزيدان
كلاهما والمرأتان كلتاهما) ولأنهما لا يعربان إعراب المثنى إلا بشرط إضافتهما إلى
الصفحه ١٣٦ :
وقوله :
[٤٧] كأن العقيليين حين لقيتهم
فراخ القطا
لاقين أجدل بازيا
الصفحه ١٣٧ :
فأما أولف (١) أو أولق (٢) ، فمن جعل وزنهما ، (أفعل) منعهما ، ومن جعلهما (فوعل)
صرفهما.
قوله
الصفحه ١٤٩ :
قوله : (وأما
فرزانة فمنصرف) كان قوله بغير هاء يغني ، ولكن أراد البيان بالمثال ، وإنما صرف
لشبهه
الصفحه ١٨٧ : أن يتصل الفاعل نحو (ضربني)
فإنه يجب تقديمه على المفعول.
قوله : (وقد
يحذف الفعل) أتى بـ (قد) تنبيها
الصفحه ٢٠٠ : لرفعه ، وأضمر المفعول في استشعرت ، وقوله :
[٨٠] ولكنّ نصفا لو سببت وسبنى
بنو عبد
الصفحه ٢٠١ :
[و ٢٣] سيفانه
فلو أعمل الأول لنصبها وقوله :
[٨٢] قضى كل ذي دين فوفى غريمه
الصفحه ٢١٥ : يجوز على إعمال الثاني ، في
قول من أجاز التنازع في أفعال المبتدأ والخبر. (٣)
قوله : (وقول
امرئ القيس
الصفحه ٢١٧ : هذا البيت (ولم أطلب قليلا من المال) من باب التنازع ينظر
التذكرة ٣٤١.
(٢) وهو قول عمر رضي
الله عنه
الصفحه ٢٢١ :
قوله : (والمفعول
له) أي لا تصح إقامته ، لأنه إن بقي منصوبا لم تصح إقامته ، وإن زال النصب ، فمن
حقه
الصفحه ٢٢٧ :
المبتدأ والخبر
قوله : (ومنها)
يعني المرفوعات. قوله : (المبتدأ والخبر) اختلف في عاملهما ، فمذهب
الصفحه ٢٣٢ : المبتدأ ليسلم من الاستثناء ، ولئلا يرد عليه ما أسند
إلى الفاعل نحو (قام ويقوم زيد).
قوله : (وأصل
المبتدأ
الصفحه ٢٣٤ : .
الأول قوله : (وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ
مُشْرِكٍ)(٢) ومراده به الوصف ، ويدخل في هذا الوجه خمسة
الصفحه ٢٣٦ :
التي يراد بها العموم ، ولا نفي نحو (تمرة خير من جرادة) (١) والإبهام نحو :(ما أحسن زيدا) في قوله
الصفحه ٢٣٩ :
على متخصص نحو : (زيد ورجل قائمان) و (قَوْلٌ مَعْرُوفٌ
وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ