الصفحه ٤٩١ :
و (ادفع الشر عني ولو اصبعا) (١) وقوله صلّى الله عليه وسلّم [في مثل](٢) «الناس مجزون بأعمالهم إن
الصفحه ٥٠٧ :
عليها الهمزة ، وقال يونس : (١) هي التي لنفي الجنس ونونه للضرورة.
قوله : (ونعت
المبني الأول) هذا
الصفحه ٥٤٥ : .
قوله : (وإن
كانت ياء أدغمت) يعني وإن كان آخر الاسم المعتل ياء فإنك إذا أضفتها إلى ياء
المتكلم أدغمتها
الصفحه ٥٥٠ : حركة الإعراب كـ (امرؤ) (٢) وأما قوله :
[٣١٧] خالط من سلمى خياشم وفا
الصفحه ٥٥٩ :
قوله : (وتوصف
النكرة بالجمل الخبرية) (١) يعني أنها توصف النكرة المفردة بالجمل الخبرية مع وصفها
الصفحه ٥٦٠ : (١)
فمتأول بمقول.
قوله : (ويلزم
الضمير) وذلك ليربط بين الجملة وموصوفها لأنها أجنبية لا بد لها من رابط ولا
الصفحه ٥٦٧ :
العطف
قوله : (العطف)
كان الأولى تأخيره ، لما ذكرنا.
قوله : (تابع)
جنس يعم التوابع (مقصود
الصفحه ٥٧٣ : عينى يحسر الماء تارة (١)
فيبدو ...
قوله : (وإذا
عطف على عاملين مختلفين) يعني
الصفحه ٥٧٨ : اللفظي وسائر المعنوي.
قوله : (وهو
لفظي ومعنوي) أي التأكيد على ضربين ، لفظي ومعنوي.
قوله : (فاللفظي
الصفحه ٥٨٤ :
كانت أو مقدرة عند الخليل وسيبويه (١).
قوله : (ولا
يؤكد ب كل وأجمع إلا ذو أجزاء يصح افتراقها حسا
الصفحه ٥٩٧ : )(٢) وقوله :
[٣٥١] متى تأتنا تلمم بنا في ديارنا (٣)
...
وقوله
الصفحه ٧٨ :
قوله : (والجر)
ولم يقل حرف الجر ، لأنه قد يدخل على الفعل على سيبل الحكاية ، وتقول (زيد) مرفوع
لـ
الصفحه ٨٠ :
قوله : (وهو
معرب ومبني) ، تقسيم للاسم ، لأنه لا يخلو إما أن يختلف آخره باختلاف العامل لفظا
أو
الصفحه ٨٨ : الحلق للمفعولية لكثرتها ، والجر من وسط الفم لثقله (١).
قوله : (فالرفع
علم الفاعلية) إنما أتى بيا
الصفحه ٩٥ :
الأسماء الستة
قوله : (أخوك
أبوك) [وهي حموك وهنوك وفوك وذو مال](١) إلى آخرها. شرع في تبيين ما