الصفحه ٢٧٧ : ذكر بعد أن ثبت كونه خبرا
لها ، لا في ما صح أن يقع خبرا للمبتدأ.
خبر (لا) النافية للجنس
قوله : (خبر
الصفحه ٢٨٢ :
[١٣٠] ...
لا الدار
دارا ولا الجيران جيرانا (١)
وقوله
الصفحه ٢٩٢ :
قوله : (ما وقع
مثبتا) يعني المصدر احتراز من المنفي نحو (ما أنت إلا سيرا) فإنه جائز ، قوله : (بعد
الصفحه ٢٩٧ : : العامل فيه المصدر الأول.
قوله : (ومنها
ما وقع مضمون جملة) يعني المصدر ، يقع مضمون جملة ، أي معناها
الصفحه ٣٣٩ :
السادسة :
زادها الأخفش (١) (يا غلام) بالفتح من دون ألف ليدل على الألف المحذوفة.
قوله : (وبالها
الصفحه ٣٤٦ :
وقوله :
[١٨٠] أبا عرو لا تبعد فكل ابن حرة
سيدعوه داعى
حتفيه فيجيب
الصفحه ٣٦٩ : ) فإن هذه الأفعال مناسبة للمقدر ، قوله : (لنصبه)
يحترز مما لو سلط لرفع ، وهو غير المتعدي ، وهو (زيد قام
الصفحه ٤٠٢ :
المفعول له [ظ ٥٠]
قوله : (المفعول
له) هو رابع الحقيقية ، وقدّم على المفعول معه لأن دلالته أقوى
الصفحه ٤٢١ : واحتجوا بنحو (لذوا الرمة : ذا الرمة أشهر منه
غيلانا) ومما سيأتي من المتأول عند الجمهور.
قوله : (وصاحبها
الصفحه ٤٣٥ : وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ)(٢) وقوله :
[٢٣٥] نصف النهار الماء غامره
الصفحه ٤٥٢ :
قوله : (ثم إن
كان اسما يصح جعله لما انتصب عنه ، جاز أن يكون له ولمتعلقه ، وإلا فهو لمتعلقه
الصفحه ٤٦٤ : )(١) والغاوون أضعاف المهتدين.
قوله : (والمنقطع
المذكور بعدها غير مخرج) (٢) يحترز من المتصل ، فإنه مذكور بعدها
الصفحه ٤٨١ :
ماذا تعلم
غير علم نافع
في إتقانه
حتى ثبت
قوله : (لأن (من)
لا
الصفحه ٤٨٩ :
خبر كان وأخواتها
قوله : (خبر
كان وأخواتها) هذا رابع المشبهة بالمفعول الصريح ، ووجهه أنها لما
الصفحه ٤٩٠ :
قوله : (وأمره
كأمر خبر المبتدأ) ، يعني أمر خبر (كان) فيما يجوز له من كونه معرفة ونكره ومفردا
وجملة