الصفحه ١٩٩ : رَسُولُ
اللهِ)(٧) فلو أعمل الأول يستغفر لكم إلى رسول الله ، إلى غير ذلك
من الآيات ، وأما الأبيات قوله
الصفحه ١٥ : الغربيين إلى أن بني رسول ينحدرون من أصل فارسي ، ودليلهم على ذلك أن جد
بني رسول رستم وهو اسم فارسي.
ويرى
الصفحه ١٤ : (١).
ويعود نسب ابن
رسول إلى محمد بن هارون الغساني (٢) ، وقد كان أثيرا عند الخليفة العباسي ، فأرسله عدة مرات
الصفحه ٣٢ :
ـ المغني في
البيطرة.
ـ التفاحة في
علوم الفلاحة.
ـ طرفة الأصحاب
وتحفة الآداب في الأنساب.
ونسب
الصفحه ١٩ :
العسكر أن المظفر ضعف عن أمر الخلافة خرج جماعة منهم إلى (حيس) (١) فبحثوا عمّن بها من أولاد الملوك
الصفحه ١٢٩ : أنه معدول عن الألف واللام
لفظا ومعنى ، أي معدول عن التعريف إلى التنكير ، ومن أين له أنه لا يجوز اختلاف
الصفحه ٦٤ :
ويعبر بها عن
عيسى عليه السّلام ، قال تعالى : (وَكَلِمَتُهُ
أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ)(١) ويعبر بها عن
الصفحه ٤٦٣ :
والتكذيب في كلام الله ورسوله كما قيل والكلام الفصيح ، لأن غرض المتكلم
إخراج ما يخرج في قصده
الصفحه ١٣٠ :
(جمع) ، وأخواته ، فذهب الأخفش (١) والمازني (٢) ، إلى أنه صفة معدول به عن جمع ساكن الحشو ، لأنه جمع
الصفحه ٢١ : ، وقهر ملوك بني رسول ، وفتح صنعاء
، وسار إلى زبيد ، وتوفي سنة ٧٩٣ ه (٥).
واضطرب أهل
اليمن بعد موته
الصفحه ٢٨ : علي الرسولي ، وكانت من النساء الحازمات ، ولمّا قتل
أبوها بذلت الأموال للرجال وحفظت زبيد حتى وصل أخوها
الصفحه ٣٥ :
شجع ملوك
وأمراء الدولة الرسولية على تدارس الحديث النبوي وخصصت مدارس لذلك منها : إحدى
المدارس المنصورية
الصفحه ١٧ : واتسع ملك الدولة الرسولية في عهده حتى وصل إلى بلاد عمان وأخذ ظفار
من يد سالم بن إدريس الخبوطي.
توفي
الصفحه ٣١ : ).
ـ المدرسة
المؤيدية نسبة إلى الملك المؤيد (٧٢١ ه) (١).
وكان ملوك
وأمراء الدولة الرسولية من العلما
الصفحه ١٣ : السابع والثامن الهجريين حكام من خارجها ، منهم الأيوبيون الذين
امتد نفوذهم إلى اليمن حتى مجيء بني رسول