الصفحه ٢٢٩ : (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ)(٥) و (بحسبك زيد) وتقول : رافعة لغير ضمير مستتر ليدخل (أقائم أنتم) لأنه
الصفحه ٣٤٠ : (يا أبتي)
لأن تاء التأنيث عوض عن الياء وهم لا يجمعون بين العوض والمعوض منه ، وأجاز
الكوفيون (١) (يا
الصفحه ٣٤٢ :
العظيم) (١) ومنه : ما يصح فيه الإعراب والنصب على النداء ، وعلى الاختصاص
، نحو (نحن آل فلان كرما
الصفحه ٣٥٤ : ) ، براء
ساكنة وأدى إلى جمع بين ساكنين من غير شرط ، فغيروه ، فسر بغيره بالفتح لأنه أقرب
إلى الألف
الصفحه ٣٧١ : ) [ظ ٤٦]
قوله : (ويختار
الرفع) مسائل هذا الباب تنقسم إلى خمسة أقسام مختار الرفع ومختار النصب ، ومستوى
الصفحه ٤١٢ : (٥) النصب واحتج بما روي عن العرب :
__________________
(١) ينظر شرح المصنف
٣٩ ، وشرح الرضي ١ / ١٩٦
الصفحه ٤٦١ : غير داخل
لكن الاستثناء والمستثنى منه وآلة الاستثناء بمنزلة اسم واحد ، فقولك (عندي عشرة
إلا درهم
الصفحه ٤٦٢ : .
ويقرون إمامة الشيخين أبي بكر وعمر وأصول الزيدية لا تختلف كثيرا عن أصول المعتزلة
وحكم الزيدية اليمن حتى
الصفحه ٥١١ : ) حيث
استعمل أبا اسما لـ (لا) النافية للجنس منصوبة بالألف ، مضافة إلى ضمير المخاطبة
وهذا دليل على أن
الصفحه ٥٤٧ :
من إجراء الوصل مجرى الوقف (١).
قوله : (وأما
الأسماء الستة فـ (أخي وأبي إلى آخرها) يعني إذا أضيفت
الصفحه ٩٠ : ، احتاج إلى تقسيمه ليضع لكل جنس ما يستحقه من
العلامات ، فقوله : (المفرد) يحترز من المثنى والمجموع
الصفحه ١١٩ : من ردها إلى علتين ، وهي الحكاية والتراكيب ،
فكني بالحكاية عن الصفة في (أفعل) ووزن الفعل في العلمية
الصفحه ٢٠٧ : ] فعل البصريون (٣) لعوده إلى غير مذكور ، ولا الحذف كما فعل الكسائي ،
لأنه حذف الفاعل لا يجوز ، بل أوجب
الصفحه ٢١٧ : ) يجعلها
الكوفيون للحال ، لأنها إذا كانت للحال استقام توجد الفعل إلى قليل من المال ، ولم
يلزم منه تناقض
الصفحه ٢٢٨ : يتجرد عنها ، وفي هذا
إشارة إلى أن العامل عنده معنوي (١).
قوله : (مسندا
إليه) خرج ما لا إسناد فيه