الصفحه ٥١٣ : يؤدي
إلى فساد المعنى (٣) لوجوه :
أحدها : أنه لو
كان مضافا لوجب الرفع والتكرير ويجاب عنه بأنه في
الصفحه ٥٦٥ : المقصود (١).
قوله : (ومن ثم
لم يوصف ذو اللام إلا بمثله أو بالمضاف إلى مثله) لأن ما عداهما أخص فيه لأن
الصفحه ٤٥ : بالتحديد ، وإنما ذكرت نبذة يسيرة عن سيرته لا تتجاوز
في أكثر الأحيان الصفحة أو أقل من ذلك ، وقد ذكرت سيرته
الصفحه ١٢٠ : : [أحاد
وطلح] حضرموت
جوار أحمر
آزر يزيد سكران (١)
قوله : (مثل
عمر وأحمر) إلى آخره
الصفحه ١٨٨ :
الثاني : أن
السؤال عن القائم ، لا عن الفعل ، فالأهم ، تقدم المسؤول عنه ، فالأولى في المثال (إن
لا
الصفحه ٣٢٨ :
وبقوله :
[١٦٠] من أجلك يا التى تيمّت قلبى
وأنت بخيلة
بالوصل عنى
الصفحه ٤٣٦ : من قوله : ويشترط ... إلى قوله ... حقيقيا ، دون إسناد
إليه.
(٣) ينظر شرح الرضي
والعبارة منقولة عنه
الصفحه ٤٥١ :
للجملة ولم يكن جملة ، لأن الإبهام نشأ من نسبة الصفة إلى الضمير ، وليست
الصفة مع ضميرها جملة ، بل
الصفحه ١٠ : قدمت
للنص المحقق بمقدمة لا ترقى إلى مستوى الدراسة ، وأعتذر هاهنا عن هذا القصور لطول
النص المحقق
الصفحه ٢٢ : أصحاب الإمام المنصور علي
بن صلاح بذلك ، بدأت الفتن والحروب والمفاوضات بين الطرفين إلى أن استطاع الإمام
الصفحه ٧٣ : سمى به إلى العقل فأخرجه
إلى الوجود قال الشاعر : [ظ ٣]
[٥] دنوت تواضعا وسموت مجدا
الصفحه ٨٤ : الآخر (١) ، وهذه مسألة خلاف ، فمذهب طائفة من النحاة ، وهو ظاهر
كلام سيبويه (٢) إلى أن الإعراب : أمر
الصفحه ١٠٣ :
وحكى الفراء
والكسائي عن كنانه أنه في حال الرفع بالألف ، وفي حال النصب والجر بالياء ، سواء
أضيف إلى
الصفحه ١٨٧ : على أن الأصل عدم الحذف ، لأنه أحد جزئيّ الجملة ،
والحذف قد يكون بالنسبة إلى الفعل ، وإلى الفاعل
الصفحه ٢١١ :
على الواحد والجمع كـ (عدو) و (صديق) ، قال صاحب البرود : هذا منه وهم ،
لأنه يلزمه أشنع مما فرّ عنه