الصفحه ٥٤٣ : ، فإن كان بالألف ثبتت بالألف في المفرد
والتثنية نحو (عصاي) و (فتاي) و (ضارباي) ما خلا (إلى و (على
الصفحه ٤٤٤ : الذات المذكورة. قوله : (عن مفرد) عن في قوله (عن مفرد). وفي قوله : (والثاني
عن نسبة) يحتمل أمرين
الصفحه ١٠١ :
أو سنبلا
كحلت به فانهلت (٣)
وأما القياس
فلأنهما لو كانا مثنيين أدى إلى إضافة الشيء إلى نفسه
الصفحه ٥٤١ : ) هذا جواب عن سؤال مقدر ، وهو أن يقال (سعيد كرز) و (قيس
قفة) و (زيد بطة) أسماء متماثلة دون (ليث أسد
الصفحه ٤٩ :
أكثر الأخذ عنها كتاب الأزهار الصافية في شرح المقدمة الكافية للإمام يحيى بن حمزة
، وقد أحصيت ما نقله عنه
الصفحه ١٢٧ : )(٣) ورد بأن الوصف [و ١٢] عارض كـ (أربع) وأضيف بأن (أربعا)
استعمل في أصله اسما بخلاف ما عدل به عنه ، فإنه
الصفحه ٢٤٥ : تحوونه) أن النعم لما كانت تجري من غير اختيار
صاحبها ، نزلت نزلة القمر ، وإذا أخبرت بظروف الزمان عن
الصفحه ١٤١ : )(٦) و (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَ)(٧) أو حرف تهجي خارج عن النظائر نحو : (ألم) و (ألر) و (المر)
و (كهيعص) و (حم عسق
الصفحه ١٩٥ :
يكون إلا بعدهما ، وفي كل منهما يجوز خلاف ما ذكره.
وقد ذكرت
للتنازع شروط ستة ، ثلاثة ترجع إلى العاملين
الصفحه ٢٠٩ : منهما ، فاختلف في ذلك ،
فمذهب المبرد (٢) ، وجماعة ، واختاره [ظ ٢٤] المصنف (٣) إلى إظهار المعمول ويخرج عن
الصفحه ٢١٣ :
المؤنث ، وكذلك إذا اقتضى الثاني مفعولا ، نحو : (أعطاني وكسوته إياها زيدا
جبة) إلى آخرها ، وإن شئت
الصفحه ٢٤٠ : الخبر ، يرجع إلى المبتدأ ، سواء كان ظاهرا ، أو مستترا ، وإنما
اشترط الضمير لأن الخبر أجنبي عن المبتدأ
الصفحه ٣٦٨ : الفعل ، والمصدر ، وأفعل التفضيل ، فإن هذه لا يصح تقديم
معمولها عليها (١).
قوله : (مشتغل
عنه بضميره
الصفحه ٤٠٤ : ،
نحو : (أزورك إن تحسن إلي) و (لأن تحسن إليّ) و (وإنّك تحسن إليّ) و (لأنك تحسن
إليّ) ، وإن كان صريح
الصفحه ٤٧٩ :
والرابع إلى ما بين الخامس والسادس إلى ما بين السابع والثامن إلى ما بين
التاسع والعاشر ، فما اجتمع