الصفحه ١٧٨ : ) يعود إلى (ما) ، أي مما اشتمل على علم الفاعلية ، وإنما
قدم الفاعل ، لأنه الأصل عنده (٢) ، وهو اختيار
الصفحه ١٨٠ :
قوله : (وقدّم
عليه) يخرج عنه المبتدأ الذي خبره فعله ، نحو : (زيد قام) ، وإنما وجب تقديمه
للإلباس
الصفحه ٢١٩ : تُجْزى ، إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى)(٢).
قوله : (وشرطه
أن تغير صيغة الفعل إلى فعل يفعل
الصفحه ٣٣٨ : )(٣)(قالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَ)(٤).
الخامسة : (يا
غلاما) بالألف عوض عن الياء لأنهما من حروف
الصفحه ٣٤٧ :
إلى الإثبات فثلاثة :
الأول قوله : (ويكون
إما علما) وإنما اشترطت العلمية ، لأن نداء الأعلام هو الكثير
الصفحه ٣٨٩ : : شرح
المصنف ٣٧ ، والعبارة من قوله : (وذهب الأكثرون إلى ... وأن تكون عاطفة) منقولة
بتصرف عن المصنف
الصفحه ٥٠٨ : ، لأن
لا يؤدي إلى جعل ثلاثة أشياء كشيء واحد ، لأن الصفة إذا فصل بينها وبين موصوفها
امتنع جعلها كشيء واحد
الصفحه ٥٢١ : معطوفا على الجملة كلها أدى إلى تقديم خبر
ما على اسمها وهو لا يجوز في المعطوف عليه فضلا عن المعطوف ، بخلاف
الصفحه ٥٧٣ : قوله : (فيبدو حيث عطف
الجملة التي تصلح لأن تكون خبرا عن المبتدأ والمشتملة على ضمير يعود إلى المبتدأ
الصفحه ٣١٢ :
اعتباره أولى ، وقد اختلف في الاستغاثة ، فحكى الفراء عن بعضهم أنها محذوفة من (آل)
(٣) ولهذا صح الوقف عليها
الصفحه ٧٧ :
الثاني : أن
الحد يطرد وينعكس والخاصّة تطرد ولا تنعكس ، وحقيقة الطرد أن تأتي بالحد إلى جانب (كل
الصفحه ٨٥ :
هو التغيير لا إخراج له عنه ، إنه يقال حركات إعراب وعلامات إعراب ، فيجب
أن يكون غيره ، وإلا كان من
الصفحه ٣٧٨ :
تعالى خالق لأكثر الأشياء (١) ، ومقدورات العباد بالنسبة إلى مقدوراته قليلة جدا ،
وورود ذلك كثير في
الصفحه ٥٣٠ : إذا كان معرفة لم يحتج إلى
تعريف ولأنه إذا أضيف إلى معرفة لزم الجمع بين تعريفين وإن أضيف لم يفد.
قوله
الصفحه ٥٣٨ : أنه من قبل إضافة الاسم إلى المسمى (٥) ، وقد روي عن الكوفيين أنهم يقولون : إن الصفة قد ذهب
بها مذهب