الصفحه ٣٣١ :
أتى بأي توصلا إلى ندائه ، وإنما لم يقل ضمه ، لبعده عن حرف النداء ، فلما
بعد صار معها ، ولما كان
الصفحه ٦٨ : الواو على ضربين :
تقسيم للاسم
إلى أجزائه ، كقوله : (السكنجين) خلّ وعسل وإلى جزيئاته ، كقولك : الحيوان
الصفحه ٦٩ : دخول
متوسط بينها ، وقسمة أسنخ (١) من الدائرة بين النفي والإثبات.
وأما السمع فما
روي عن أمير المؤمنين
الصفحه ٧٩ : نكرات من أول وهلة لا يدخلها
التعريف ، فلم تحتج إلى تنكير وتنوين العوض لأنه [ظ ٤] في الأصل عوض عن حذف
الصفحه ٨٣ :
الإعراب
قوله : (الإعراب)
اختلف في اشتقاقه ، فقيل من الإبانة يقال أعرب (١) الرجل عن حاجته إذا
الصفحه ٢٤٦ :
نحو (اليوم الأحد) وأجاز بعضهم نصب ما أصله المصدر ، نحو (اليوم السبت
والجمعة) نظر إلى أصله ، وأجاز
الصفحه ٢٧٠ : ، فقال الأخفش ، وروي عن عضد [ظ ٣٣] الدولة : (٣) أن الخبر الذي سدت الحال مسده مصدر مضاف إلى صاحب الحال
الصفحه ٤١١ : ونميمة
ثلاث خصال
لست عنها بمرعوي (٣)
قوله : (فإن
كان الفعل لفظيا ، وجاز العطف
الصفحه ٤٨٧ : (مكان) لما قام مقامه.
قوله : (على
الأصح) إشارة إلى كلام الكوفيين ، فإنهم أجازوا خروجها عن الظرفية
الصفحه ٣٦٣ : (يا أيهذا الرجل) و (يا أيها
الرجل) فحذف الألف واللام اشتغناء عنها بـ (يا) وحذفت أي واسم الإشارة ، لأنه
الصفحه ٧١ : ) ، أو كلمتان أسندت إحداهما إلى الأخرى لكان أولى (١) ، ويدخل في (تضمن) المنطوق به ، نحو : (زيد قائم
الصفحه ٩٨ : لانفتاح ما قبلها ، وقال
الربعي : (١) أصلها في حال الرفع أبوك برفع الواو وثقلت الضمة على
الواو فنقلت إلى ما
الصفحه ١٢٢ : إلى أصل وهو من أحسن الضرورات
، رد الأشياء إلى أصولها ، قال الكوفيون : (١) ما لم يكن (أفعل من) ، لأن
الصفحه ١٦١ : صاحب إليه عظيمة من ذكور
الغنم.
شيطان من شطن عنه إذا بعد ـ شاط هلك.
ينظر مادة (شطن) في اللسان ٤ / ٢٢٦٤
الصفحه ١٦٩ : : (١) إن ما كان من أفعل صفة فهو منقول عن الفعل ، فحينئذ لا
يبقى إلا (أرنب) وبابه ، وهو قليل مغلوب ، قال