الصفحه ٤٥٢ : انتصب عنه ، نحو (طاب زيد نفسا) و (كفى
زيد رجلا) فإن النفس والرجل يجب أن يرجعا إلى زيد ولا يصح أن يرجعا
الصفحه ٤٣٠ : : كلمته فاه إلى في : فقولهم : فاه
نصب على الحال وجعلوه نائبا عن المشافهة ، ومعناه مشافها فهو اسم نائب عن
الصفحه ٤٤٣ :
قوله : (عن ذات)
خرجت الحال فإنها عن هيئة الفاعل ، ورجع القهقري فإنه يقع عن هيئة الفعل (١).
قوله
الصفحه ٤٧١ : : لا فاعل لها لأنها وقعت موقع ما لا يحتاج إلى فاعل
وهو (إلا) ، وضعف بأنها لو استغنت عن فاعل لاستغنت عن
الصفحه ٥٨١ : للإضافة ولا يضافان إلا إلى مثنى (٣) أو ما في حكمه ظاهر نحو (كِلْتَا
الْجَنَّتَيْنِ)(٤) أو مضمر نحو كلاهما
الصفحه ٣٩١ :
إياه) ، وظاهرا مضافا إلى مضمر نحو : (نفسك نفسك) ، والمحذر المعطوف عليه
لا يكون في الأغلب إلا ضميرا
الصفحه ١١٤ :
منكّرا حذفت لأجل التنوين وأما النصب فثبتت متحركة ، وأما حكمها في الإضافة
إلى مضمر أو ظاهر متحرك
الصفحه ٣٣٣ : الله) وقيل لما كثر في
استعمالهم [ظ ٤١] أكثر من غير خفف بحذف الوصلة ، وقيل كرهوا التوصل إلى أسماء الله
الصفحه ٤٤٨ :
أضافوه إلى المالك فقالوا (عشر وزيد) والأولى في التوجيه ، أنها إنما أضيفت
الإضافة إلى التمييز لأنها بمعنى
الصفحه ٥٥١ : وزن (يد) سواء أضيف أو قطع عن اللغة الأولى (١).
قوله : (و [ذو](٢) لا يضاف إلى مضمر ولا يقطع) يعني أن
الصفحه ١١٠ : ) فإن كان منكرا حذفت لالتقاء
الساكنين ، وهما الألف والتنوين ، نقول (هذه عصا جيدة) ، وأما إذا أضيف إلى
الصفحه ٤٢١ : محكوم عليه ، ولأن لا يلتبس بالصفة في حالة النصب عن من لم
يوجب تقدير الحال.
قوله : (غالبا)
راجع إلى
الصفحه ١٢١ : ، والاسم
بمنزلة المفرد ، والمركب فرع المفرد ، فلما أشبه الفعل قطع عنه الجر والتنوين ولم
يعط الجزم لأن
الصفحه ٤٦٠ : عن الرضي ١ / ٢٢٤ ـ ٢٢٥ وهي من قوله : (أن الاستثناء إلى قول ...
بعدل الدخول) وجملة باعتبار تعقله
الصفحه ٥٤٩ :
وخصوا الميم لأنها مثل الفاء من حروف الشفة ، فصار (فما) فأهل اللغة
القليلة أضافوه إلى ياء المتكلم