الصفحه ١٦٤ : في امتناعها كونه منقولا عن الفعل إلى العلمية
أو الوصفية ، والحركة حكاية لحركة الفعل ، كقوله
الصفحه ٢٩ :
العلماء في العلوم المختلفة ، وكان لتشجيع ملوك وأمراء الدولة الرسولية للعلماء
أثر كبير في إحياء النهضة
الصفحه ٤٨٨ :
لخروجها عن معنى الظرفية إلى معنى الاستثناء (١) وحجتهم قوله :
[٢٦١] ولم يبق سوى الع
الصفحه ١٧٣ :
لشبه الجمع ، والألف والنون والتركيب لشبه تاء التأنيث ، وغير ذلك ، وذهب
الأخفش (١) وروي عن المبرد
الصفحه ٤٣٥ : في الاستغناء عن الواو واحتيج إلى الضمير كما احتيج في الأصل
إلى الضمير).
(٥) يروى (وأصك عينه)
بدل
الصفحه ٣٧٩ : .
وقيل فيه : التأويل : هو صرف اللفظ عن
الاحتمال الظاهر إلى احتمال مرجوح به لاعتضاده بدليل يصير به أغلب
الصفحه ٣٨ :
للحسن بن إسحاق اليمني (١).
وقد عرف من
النحاة في عصر الدولة الرسولية ، أذكر منهم :
ابن يعيش
الصفحه ٤١ :
ـ غاية الأماني في أخبار القطر اليماني.
ـ حياة الأدب
اليمني في عصر بني رسول لعبد الله الحبشي
الصفحه ١٢٥ : خروجه عن صيغته الأصلية) وهي ثلاثة
وكذلك سائرها.
قوله : (تحقيقا
أو تقديرا) إشارة إلى قسمته ، والضمير في
الصفحه ٢١٠ :
(علمت زيدا منطلقا) و (رأيت زيدا منطلقا) لأنك إن أضمرت عاد إلى غير مذكور
، وهو مفعول فضلة ، وإن
الصفحه ١٠٩ : العلة
وانفتح ما قبله ، فقلبت ألفا ، وأما همزها فيؤدي إلى الإلباس بباب المهموز ، وخرجت
عن كونها ألفا
الصفحه ٥٣٢ : الأكثرون
إلى أنها عن نصب لأنه قد يتعذر تقدير اللام وتكون اللفظية في الصفة المشبهة نحو (حسن
الوجه) إضافتها
الصفحه ٤٧ :
الاضطراب في عبارته ، ولعل ذلك يرجع إلى الناسخ ، ويقول عند الشرح
والاعتراض على المؤلف : كان الأولى
الصفحه ٤٤٧ : والعبارة من قوله : (يأتي بعد إلى قوله الاسم) منقولة عن الرضي دون إسناد.
(٤) قال الكسائي :
ومن العرب من
الصفحه ٥٥٠ : والعبارة من قوله : (إشارة إلى وقوله : وقيل لغة حادية عشرة) منقولة عن
الرضي بتصرف ، وهي (فاها).
(٣) البيت