الصفحه ٤٩٤ : المفعول له. نحو (أزورك أن تحسن إليّ) أي لأن تحسن إلي ، وحذفت كان
اختصارا فانفصل الضمير فبقي : إن أنت
الصفحه ٥٢٢ :
والشاهد فيه قوله : (تحين) حيث زاد
التاء على حين وهي كما قال أبو عبيدة ونقله عنه الشارح وخرج على أن هذه
الصفحه ٥٣١ : الشذوذ ، أو على حذف مضاف أي الثلاثة ثلاثة الأثواب ، فحذف المضاف ويقي المضاف
إليه على إعرابه ، وقد حكي عن
الصفحه ٥٧٠ : ءة الجر فقال : ومثل هذا الكلام
مردود عند أئمة الدين لأن القراءات التي قرأ بها أئمة القراء ثبتت عن النبي
الصفحه ٥٧٩ : ] إياك إياك المراء فإنه
إلى الشر
دعاء وللشر جالب (٢)
والفعل (ضربك
ضربك) قال
الصفحه ٥٩١ : على ثلاثة أقسام : إما بداء : وهو أن تذكر
المبدل منه عن قصد وتعمد ثم توهم أنك غالط لكون الثاني أجنبيا
الصفحه ٦٠١ :
هذا مثال عطف
البيان بالاسم على الكنية ، أصل البيت أن أعرابيا أتى إلى عمر ابن الخطاب فقال :
إن أهلي
الصفحه ٦ :
عن البال أن إحياء مثل هذا الأمر يحتاج إلى جهد كبير ، وأن الكل يعلم مدى
الجهد والوقت الذي يحتاج
الصفحه ٤٤ : محمد بن سليمان ابن هطيل ، (ت : ٨١٢ ه).
طرفة الراغب في
الإعراب عن مفهوم ابن الحاجب للإمام القاسم بن
الصفحه ٦٧ : والأصل مصدر ، قال ابن الحاجب (١). قولنا لفظ أحسن من قولهم لفظة إشارة إلى قول الزمخشري (٢) ، ووجه واحد وإن
الصفحه ٧٦ : الفعل المضارع داخل في الاسم ، واسم الفاعل خارج عنه ، والشيء
يدخل بأدنى ملابسة بخلاف الخروج.
الرابع
الصفحه ٨٢ : به عن غيره ، واحترز بقوله : (يختلف آخره) مما يختلف ما قبل آخره ، نحو : (هذا
امرؤ أثيم) و (رأيت امر
الصفحه ١٣٤ : الكسائي عن العرب أنها تصرف ما طرأت عليه الاسمية
، لأنها قد خرجت عن الوصفية ، بدليل أنها جمعت جمع الأسامي
الصفحه ١٥٦ : ،
وأما الإسناد نحو (تأبط شرا) فلأنه مبني ، وكلامه في المعرب ، وكان الأولى أن
يحترز عن باقي التراكيب ، فإن
الصفحه ١٦٢ : .
(٢) ينظر شرح الرضي ١
/ ٦٠. وقد أشار إلى أن بعض العرب هم بنو أسد.
(٣) هذه العبارة
منقولة بتصرف عن شرح