الصفحه ٢٣١ : من أقاطع (٢)
وذهب الرازي (٣) ، والإمام يحيى بن حمزة (٤) إلى أنها الخبر ، وما بعدها المبتدأ
الصفحه ٢٥٧ : القول الأول ، لأنهما راجعان إلى الرمان ، بعض أجزائه حلو ،
وبعضه حامض ، فكأنه قيل : في جزء منه حلاوة
الصفحه ٤٢٢ :
يصف الحمار
والأتن والدخال في الورد ، أن يشرب البعير ثم يرد من العطش إلى الحوض ، ويدخل بين
بعيرين
الصفحه ٤٨٢ :
[٢٥٧] حاشا أبى ثوبان إن به
ضنا عن
الملحاة والشتم (١)
والفرا
الصفحه ٤٩١ :
و (ادفع الشر عني ولو اصبعا) (١) وقوله صلّى الله عليه وسلّم [في مثل](٢) «الناس مجزون بأعمالهم إن
الصفحه ٥٠٠ : ) وجب الرفع والتكرير) يعني الاسم نحو (لا زيد
في الدار ولا عمرو) ([لا فِيها غَوْلٌ])(١) وَلا هُمْ عَنْها
الصفحه ٥ :
المقدمة
الحمد لله رب
العالمين ، وصلاة وسلاما دائبين على خير خلقه سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الصفحه ٨ :
خرّجت الآيات
من القرآن الكريم وكتبتها بخط متميز عن باقي النص ، وأتممت الآية التي تحتاج إلى
ذلك
الصفحه ٣٩ : اليماني الشرجي نسبة إلى قرية الشرجة التي
ولد فيها وهي بين حيس وزبيد وذلك في عام ٧٤٠ ه ورحل إلى زبيد وأخذ
الصفحه ٩٥ :
الأسماء الستة
قوله : (أخوك
أبوك) [وهي حموك وهنوك وفوك وذو مال](١) إلى آخرها. شرع في تبيين ما
الصفحه ١٠٠ : مضافا إلى مضمر واثنان). إنما لم يستغن بذكر المثنى على (كلا) و (اثنين) ،
لأن تثنيتهما ليست حقيقية ، إذ
الصفحه ١١١ : (٤) إنه مبني لإضافته إلى الياء ، ووجهه بأنه قد صار
بإضافته إلى الياء جزء كلمة ، وهي ضعيفة لأنه حرف علة وهو
الصفحه ١٣٨ : ، لأنه لا يوجد إلا رباعيا ، كـ (طلحة) أو فعلا عنه كـ (هبة)
و (شاة) ، ولأن التأنيث اللفظي فيه ثقل ، لأنه
الصفحه ١٤٢ : )
مركبة مع (ميم) ، بخلاف (كهيعص) لطوله وخروجه عن النظائر وما كان منها معرفا كـ (النساء)
و (المائدة
الصفحه ٢١٤ :
بالمفعول عائد يعود إلى مبتدأ كما تقدم. وحيث يختلف المفسّر والمفسّر في
أفعال المبتدأ أو الخبر نحو