الصفحه ٨٣ : علماء العربية كنصر بن عاصم الليثي
وأبي عمرو بن العلاء لدليل ناصع على موسوعية فذة ، وعبقرية لا تقاس
الصفحه ٩٤ :
بل يكاد يكون ذلك
نهائياً ، وكان تصرفه فيها تصرفاً رائعاً ، صادراً عن عبقرية سبقت الزمن ، فلم يكن
الصفحه ٦٣ : لبيئة انطلاق هذه المعلومات معتمدة على النظر والحس
والتمحيص الشخصي ، دون الاستعانة بأي رعيل من الأجهزة أو
الصفحه ٦٨ : نغماً وإيقاعاً ، فهي غير مستقرة المستويات حتى صنف مداها عند
الدكتور تمام حسان إلى اربعة منحنيات
الصفحه ١١١ : الصوت والاسم تارة أخرى ، ويبحث علاقة كل منهما
بالأخر علاقة حسية ومادية متجسدة ، فجرس الألفاظ ووقعها فيما
الصفحه ٧ : الذكور ثلاثة أولاد : حسن ، وحسين ، ومحسن أو محسِّن أو محسَّن ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد
الصفحه ١١ : من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٢٧ : الذكور ثلاثة أولاد : حسن ، وحسين ، ومحسن أو محسِّن أو محسَّن ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد
الصفحه ٣١ : من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٤٩ :
الدكتور محمد حسين علي
الصغير
أستاذ في جامعة الكوفة
الصفحه ٥٤ : أو
موسيقى ، أو شيئاً عادياً مما يفسره التشابك العصبي في الدماغ ، أو يترجمه الحس
المتوافر في أجهزة
الصفحه ٥٧ : ).
تقسم الصوت بين العرب والأوروبيين :
لقد اتسم العرب بدقة الملاحظة ، وسلامة
الحس الفطري ، في تذوق
الصفحه ٦٦ : : ١٤٨.
(٢) ظ : تمام حسان ،
مناهج البحث في اللغة : ١٣٤.
(٣) ظ : إبراهيم
أنيس ، الأصوات اللغوية
الصفحه ٧٠ : هؤلاء العلماء من عصور النهضة العربية ، وإيصالهم بفصحاء العرب
كانوا مرهفي الحسّ ، دقيقي الملاحظة
الصفحه ٧١ : الصوتية ، كان قد توصل إليها الأوائل عفوياً ، في حسّ صوتي تجربته
الذائقة الفطرية ، وبعد أن تأصلت لديهم إلى