الصفحه ١٢٣ : افتتح عامة سوره
بعشرة أنواع بيانية من فن القول شملت طائفة متميزة من معاني النحو وأساليب البلاغة
حتى حصر
الصفحه ١٢٤ : بحروف هجائية مقطعة يمكن حصرها بالضبط في النحو الآتي :
أ ـ ثلاثة حروف موحدة هي : ص. ق. ن.
ب ـ عشرة
الصفحه ١٢٦ : تقسيمات
أصناف الحروف ، بل على أنصاف كل الأصناف على هذا النحو :
١ ـ نصف الحروف المجهورة.
٢ ـ نصف
الصفحه ١٢٧ : نحاول برمجته باختصار على النحو التالي :
أولاً
: قال الزمخشري : « اعلم أنك إذا تأملت ما أورده الله عزّ
الصفحه ١٢٨ : منهج الزمخشري على
النحو التالي : (٢)
١ـ الحروف المهموسة : الصاد ، الكاف ،
الهاء ، السين ، الحا
الصفحه ١٣٩ : المبرد وجمع من المحققين ، وحكى القرطبي عن الفرّاء وقطرب نحو هذا ،
وقرّره الزمخشري في كشافه ونصره أتم نصر
الصفحه ١٤١ : » (١).
وأشار الشيخ الطوسي ( ت : ٤٦٠ هـ ) إلى
جزء من صوتية هذه الحروف بملحظ الوقف عندها فقال : « وأجمع النحويون
الصفحه ١٥٣ : الأصل فهو واحد ، بل في تحسين العرض ، وضبط حيثيات المخارج على
النحو الآتي :
الأول
: الجوف ، للألف
الصفحه ١٥٧ : في نحو ( إذتكر) حينما تتفانى الذال والتاء ، ويندكان
تماماً ليحل محلهما الدال مشدداً ، فتكون (إدّكر
الصفحه ١٥٩ : النحويين (٤).
وقال أبو عمرو بن العلاء بالادغام
الكبير لشموله نوعي المثلين والجنسين والمتقاربين ، ويعني
الصفحه ١٦٤ :
: التاء في الضاد كقوله تعالى : ( والعاديات ضبحاً ) (٧).
تاسعاً
: التاء في الطاء في نحو قوله تعالى
الصفحه ١٦٩ : ء ، فيعده
بعضهم في الإدغام ، ويعده بعضهم في الأخفاء ، وهو الصحيح فيما يبدو لي ، لأن الميم
غير متلاشية في نحو
الصفحه ١٧٥ : إعراب الكلمة ، أو
بناءها ، أو بعض حروفها ، أنه الصاد ـ مثلاً ـ أو السين ، أو نحو ذلك ، يجب عليه
أن يتعلم
الصفحه ١٧٨ : علماء التجويد من
المحسنات : كالإمالة ، والإشباع ، والتفخيم والترقيق ونحو ذلك ، بل والإدغام إلا
فيما
الصفحه ٢٠٨ : صوتياً تمتاز بتوجه الفكر
نحوها في تساؤل ، واصطكاك السمع بصداها المدوي ، وأخيراً بتفاعل الوجدان معها