الصفحه ٦٧ :
والتغنيم عند العرب القدامى يجب أن يكون موضع عناية من الناحية النظرية ، مع فرض
توافره تطبيقاً
الصفحه ١٨٦ : قبلها كما هو ظاهر ، بل أن هذا اللفظ
« المقابر » يفرض نفسه فرضاً بيانياً قاطعاً ، دون حاجة إلى النظر في
الصفحه ٧٤ : والمفعولية مثلاً ، ولا رابطة له بالأساليب. وإنما هو لون من الانسجام
مع التغيير التلقائي الذي أشرت إليه
الصفحه ١٠٩ : تلمس جهاز ملموس للاستدلال من خلاله على قضية يصعب الاستدلال عليها في عصره دون
النظر إلى ذلك الجهاز ، أما
الصفحه ٤٥ : بأصالة النظريات النقدية والفنية واللغوية في
الدراسات الأوروبية ، دون ريادة لحضارة الأمة العربية التي أسست
الصفحه ٨٠ : فاته الحرف الأول
كره أن يبتدىء بالثاني ـ وهو الباء ـ إلا بعد حجة واستقصاء النظر ، فدبّر ونظر إلى
الحروف
الصفحه ٨٦ :
منهما أصدر حكمه
بناء على نظرة إلى الحنجرة تختلف عن نظر الآخر ، فجونز قد اعتبر أن للحنجرة ثلاثة
الصفحه ٤٦ : ، والمكتبة العربية بعامة ، والمكتبة الصوتية في العالم
مطلقاً.
إن التماس النظريات الصوتية المعقدة في
رحاب
الصفحه ٧٢ : الكتابية والأصوات.
٢٣ ـ إئتلاف الحروف وعلاقته بالأصوات.
هذه أهم مفردات المصطلح الصوتي في نظرية
الصوت
الصفحه ١٠٥ : consonne أي الذي يصوّت مع شيء آخر ، وهو الذي لا يصوت وحده ، وأطلق على
الحركات اسم مصوتات sonnetes لأنها
الصفحه ١٠٨ : (١).
إن هذا التحليل الحديث في حدوث الأصوات
من وجهة نظر علمية أو تشريحية هو الذي أراده ابن جني في عنايته
الصفحه ١٣٣ :
الخصومات المتعددة ،
فأولها خصومة الكفار مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقولهم : ( أجعل الآلهة
الصفحه ٧٥ :
ج ـ النظرية العربية في التمييز بين
الأصوات عن طريق إخفاء الصوت.
د ـ النظرية العربية في ربط
الصفحه ٧٠ :
نظرية الصوت اللغوي
وليس جديداً القول بسبق العرب إلى تأصيل
نظرية الصوت اللغوي ، واضطلاعهم بأعبا
الصفحه ٧١ :
الإجمال عبارة عن مفردات هائلة ، ونظريات متراصة ، يصلح أن يشكل كل عنوان منها
فصلاً من باب ، أو باباً في