الصفحه ١٣٠ : :
أولاً
: عرض الزركشي لأعداد هذه الأصوات في فواتح السور ، ووقف عندما أبتدىء به بثلاثة
حروف ، واعتبر لذلك
الصفحه ١٣٣ : حقيقة واقعها الصوتي في الأسماع ،
ولا جوهرها الأنصاتي لدى الإطلاق ، فهي من جنس أصوات العرب في لغتهم ، ومن
الصفحه ١٤٨ : قد أضفنا أليها ظاهرة أخرى في رد الأصوات إلى مخارجها ، وتنظيم
النطق بحسبها في إحداث الأصوات ، وهي
الصفحه ١٥١ : » ظرف مضاف إلى الضمير ، و « القيامة » مجرورة مضاف
إليه. وجاءت الأصوات متقاطرة بالهاء عند الوقف.
أما
الصفحه ١٥٤ : الأصوات ضمن معادلات دقيقة لا تخطئ.
ولا يكتفي ابن الجزري في هذا العرض حتى
يضيف اليه مفصلا صوتيا في خصائص
الصفحه ١٥٧ : » (٤).
__________________
(١) ظ : خليل العطية
، في البحث الصوتي عند العرب : ٧١ وانظر مصدره.
(٢) ظ : إبراهيم
أنيس ، الأصوات اللغوية
الصفحه ٤٥ : معالم الثقافة
والفن والإبداع.
وقد جاء هذا البحث مؤصلاً للنظرية
العربية في علم الأصوات : phonetics
الصفحه ٤٦ :
فاللغات أصوات ،
ومهمة هذا البحث ضم هذه المفاهيم في وحدة فنية لا تنفصل ، فخاض غمار هذا الموضوع
الصفحه ٤٩ :
أ ـ كتب الأصوات قديمها وحديثها ،
عربيها وأوروبيها.
ب ـ كتب علوم القرآن والتفسير والقراءات
الصفحه ٧٩ : أعاد النظر في
ترتيب الأصوات القديمية ، الذي لم يكن مبنياً على أساس منطقي ، ولا على أساس لغوي
، فرتبها
الصفحه ٨٠ :
إيجازها ؛ أول مادة في علم الأصوات دلت على أصالة علم الخليل ، وأنه صاحب هذا
العلم ورائده الأول
الصفحه ٨٣ :
أبعادها من ينابيعها الأولى ، فوضع يده على الأصول في انطلاق الأصوات من مخارجها
الدقيقة ، وأفرغ جهده الدؤوب
الصفحه ١١٥ : القاعدة الصلبة
للنطق العربي الصحيح لجملة أصوات اللغة ، ولا سيما الضاد والظاء أوالحاء والهاء ،
في التمرس
الصفحه ١١٩ : من الكلام في تناسقه وتركيبه وتلاؤمه.
أما ما يتعلق بالأصوات من مخارجها في
موضوع التنافر فلهم بذلك
الصفحه ١٣٢ : نفسها محاكاة في الأصوات
الشديدة لما نشب من الأحداث الجسيمة ، فقال مؤكداً وجهة نظره الصوتية ، في تذوق