الصفحه ١٠٣ :
خروجه ، وعوامل
تقاطعه ، واختلاف جرسه بحسب اختلاف مقاطعه ، وبذلك يعطينا الفروق المميزة بين
الأصوات
الصفحه ١١١ :
٤ ـ محاكاة الأصوات
:
وقد ذهب ابن جني مذهباً صوتياً فريداً
يربط بين الصوت والفعل تارة ، وبين
الصفحه ١٤٠ : ، مما يؤيد حكمة هذه الأصوات
لبيان إعجازه وكماله ، وحسن نظمه وتأليفه ، وسر بقائه وخلوده ، كونه نازلاً من
الصفحه ١٥٢ :
نصاعة الصوت في الأداء القرآني :
ونريد بالنصاعة إخراج الصوت واضحاً لا
يلتبس به غيره من أصوات
الصفحه ١٥٥ : لمواضع الأصوات ومدارجها في الانفتاح والاستفال ، والجهر والهمس ،
والشدة والرخاوة ، والتفشي والاستطالة
الصفحه ٦٥ : الأصوات أو
في حالة الإسراع ، وهناك العديد من الكلمات العربية قد أخضعت لقانون المماثلة
الرجعية ، وهي أوضح
الصفحه ٧٣ : الخليل وسيبويه وابن جني وابن سينا في بدء
دراساتهم للأصوات اللغوية » (١).
فالأوروبيون أفادوا من خبراتنا
الصفحه ٩١ : الهواء من الرئتين + النطق
في الفم + التّصويت في الحنجرة + الرنين في الأنف = إحداث الأصوات.
بهذا أعطى
الصفحه ٩٦ : اسم الفكر الصوتي ، إذ تجاوز مرحلة البناء
والتأسيس إلى مرحلة التأصيل والنظرية ، فقد تمحض لقضية الأصوات
الصفحه ٩٩ :
٤ ـ التقديم والتأخير في حروف الكلمات
وتأثيرهما على الصوت.
٥ ـ علاقة الأفعال بالأصوات
الصفحه ١٠٠ :
: ويضيف ابن جني إتماماً لنظريته في
الأصوات : ستة أحرف مستحسنة على حروف المعجم العربي ، وثمانية أحرف فرعية
الصفحه ١٠٥ : لرأيه هو المسافة بين حدين أدنيين من الوضوح السمعي.
إن نظرية جسبرسن من بين ما ارتضاه عالم
الأصوات
الصفحه ١٠٦ : للصوت من بعضها » (١).
وهذا ما نتعتبره ابتكاراً لم يسبق إليه
، إلا فيما عند الخليل في ذواقة للأصوات اب
الصفحه ١١٨ : الأصوات فقد بحثت على أيدي علماء متمرسين كالشريف الرضي ( ت : ٤٠٦ هـ ) وعبد
القاهر الجرجاني ( ت : ٤٧١ هـ
الصفحه ١٥٨ :
فيها تغير الأصوات ناشئاً عن وجود صوت آخر (١).
وهذا يدل على أن مقاومة ما تحدث بين
الأصوات في المماثلة