الصفحه ١١٦ :
« إن من أهم خصائص العربية ثبات أصوات
الحروف فيها ، لأن جوهر الصوت العربي بقي واضحاً ، وهو ما يتمثل
الصفحه ١١٩ :
هو معلوم في مثل هذه
المباحث مما يتعلق بالصوت منها ، وخلصت إلى القول بخلو القرآن العظيم من التنافر
الصفحه ١٦٧ :
٩ ـ وتدغم السين في حرفين هما : الزاي
والسين :
أولاً
: السين في الزاي في نحو قوله تعالى : (
وإذا
الصفحه ١٨٩ :
الشعر ، وما يذكر من
عيوب القافية من اختلاف الحد والإشباع والتوجيه فليس بعيب في الفاصلة ، وجاز
الصفحه ٩٤ :
بل يكاد يكون ذلك
نهائياً ، وكان تصرفه فيها تصرفاً رائعاً ، صادراً عن عبقرية سبقت الزمن ، فلم يكن
الصفحه ١٢٩ :
ويلاحظ أن الزمخشري قد استدرك على
الباقلاني في جدولته لأنصاف الحروف الواردة في فواتح السورة استدرك
الصفحه ١٦٩ :
فيجب فيهما إدغام
الأول عند علماء القراءة :
أ ـ في المتماثلين كقوله تعالى : ( فما ربحت تجارتهم
الصفحه ١٩٤ :
الأذن ، وقوته في
امتلاك المشاعر ، قال تعالى :
(
يود المجرم
لو يفتدى من عذاب يومئذ ببنيه
الصفحه ٢٠٤ :
موسيقى للصوت فيما
يجلبه من وقع في الأذن ، أو أثر عند المتلقي ، يساعد على تنبيه الأحاسيس في النفس
الصفحه ٥٤ :
الكلام. وغير النطق
: كصوت الناي (١).
وقد ثبت علمياً أن الصوت اهتزازات
محسوسة في موجات الهوا
الصفحه ٧٠ : ء المصطلح الصوتي منذ القدم ، لقد كان ما
قدمناه في « منهج البحث الصوتي عند العرب » وإن كان جزئي الإنارة
الصفحه ٨٥ :
الحاء ، فهذه ثلاثة
أحرف في حيّز واحد بعضها أرفع من بعض ، ثم الخاء والغين في حيّز واحد كلها حلقية
الصفحه ٩٩ :
٤ ـ التقديم والتأخير في حروف الكلمات
وتأثيرهما على الصوت.
٥ ـ علاقة الأفعال بالأصوات
الصفحه ١٠٠ : الترتيب مخالف للخليل ، وفيه بعض
المخالفة لسيبويه في ترتيبه كما يظهر هذا لدى المقارنة في جدولة الترتيبين
الصفحه ١٠٨ :
الفيزيولوجي ( physiology ـ phonnetics ) في الحديث عن الجهاز التنفسي الذي يقدم الهواء المناسب