الصفحه ١١٠ : هذه الأصوات في بداياتها
الأولى.
« وقد ذهب إلى هذا الرأي معظم المحدثين
من علماء اللغة وعلى رأسهم
الصفحه ١١٥ : ) مما تواضع الأوئل على قراءته بكل دقة
وتمحيص ، وميزوا بذائقتهم الفطرية فيما بين الصوتين.
والحا
الصفحه ١٢٣ : أرباب علوم القرآن بذلك دون تزيّد عليها أو نقصان منها ، فلا يخرج شيء من
فواتح السور عنها ، وقد يتداخل
الصفحه ١٤٩ : ، وقد جاءت الفواصل
جميعها على نبرة صوتية واحد نتيجة الوقف عندها.
ب ـ قال تعالى : ( ففتحنا أبواب
الصفحه ١٥٩ :
القرآن الكريم وإليه
ينسب القول المشهور :
« الإدغام كلام العرب الذي يجري على
ألسنتها ولا يحسنون
الصفحه ١٧٣ : فجزاؤه جهنّم خالدا
فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذاباً عظيماً ) (٦).
١٤ ـ القاف ، في نحو قوله
الصفحه ١٨٧ :
والسائل ، ولذلك تقدم المفعولان على فعليهما ، ولو كان القصد غير ذلك لتأخرا وجاءا
على نسق الكلام المحفوظة
الصفحه ١٩٥ : سوره ، ونشير
على سبيل النموذج الصوتي لكل حرف من حروف المدّ تليه النون بمثال واحد.
١ ـ وردت الألف
الصفحه ١٩٨ :
مستصعب على أهل الزمان الواحد ، وأهله يتقاربون فيه ، أو يضربون فيه بسهم »(١).
الرابع
: إن الشعر إنما
الصفحه ٢٠٥ :
وهذا مما ينطبق على استيحاء الدلالة
الصوتية في القرآن بجميع الأبعاد ، يضاف إليه الوقع السمعي للفظ
الصفحه ٢٠٧ : الكلمة : متخاصمون ، ولكن المثل القرآني لم يستعملها حفاظاً على
الدلالة الصوتية التي أعطت معنى النزاع
الصفحه ٢١١ :
الأرض
إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين ) (١)
فشمل الخلائق كلها ، وأصناف
الصفحه ٢ : أنساب الأشراف بسنده : إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقّته
الصفحه ١٣ :
المسألة
الرابعة
كشف بيتها عليهالسلام
وكشف القوم بيت فاطمة الزهراء ، وهجموا
على دارها
الصفحه ٢٢ : أنساب الأشراف بسنده : إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقّته