الصفحه ١٢٦ : ء (١).
والذي يخلص لنا من هذا الاهتمام
المتكامل اشتمال فواتح السور القرآنية المبدوءة بالحروف الهجائية على نصف
الصفحه ١٣١ : أحدهما على الآخر، لا سيما في إطلاق الحرف وإرادة الصوت ، وهذا ما نهجه
الزركشي لدى بحثه أسرار صوت الهمزة
الصفحه ١٣٣ : الأعلى
في العلم ، وهو الدرجات والكفارات ، ثم تخاصم ابليس واعتراضه على ربه وأمره
بالسجود ، ثم اختصامه
الصفحه ١٣٨ : لها يدل على محطة إذاعتها ، ويميز بينها وبين غيرها من المحطات ، وهكذا القرآن
كان يتخذ من هذه الحروف
الصفحه ١٣٩ : والآخرين من العرب وغير العرب ، على أنه مركب من
جنس حروف العرب ، وهذا أدلّ على الإعجاز باعتباره مشاكلاً
الصفحه ١٤١ : بأشكالها الهجائية رسوماً ، مما يقرب منها البعد الصوتي المتوخى ، بينما كتبت
في المصاحف على صورة الحروف لا
الصفحه ١٤٦ : الوقف على المضاف دون المضاف
إليه ، ولا المنعوت دون نعته ، ولا الرافع دون مرفوعه وعكسه ، ولا الناصب دون
الصفحه ١٧٧ :
من غير مخرجه بحيث
يخرج عن صدق ذلك الحرف في عرف العرب ، فالقراءة باطلة.
٢ ـ لا يجب على المكلف أن
الصفحه ١٩١ : المصاعب ، ويجتاز أقسى المفاوز ، على هدى ما تهيأ له من
وسائل الإدراك والتمييز ، وما فطر عليه من قدرة على
الصفحه ١٩٢ : الآيات في نسق صوتي متجانس
، وصيغة إصلاحية هادفة ، يضفي على الفاصلة القرآنية ، جمالها المعهود ، وحسها
الصفحه ٢٠٣ : ، وتوهج العبارة في منظار حياتهم ، وحدب البيان
القرآني على تحقيق موسيقى اللفظ في جمله ، وتناغم الحروف في
الصفحه ٢١٠ : (٢).
فيكون استعمالها حينئذ في القيامة على
سبيل المجاز. فإذا وقفنا عند الطامة ، فهي القيامة تطم على كل شي
الصفحه ٤٦ : تتخلل هذا وذاك العقبات التنظيرية ، وقد تعيقه قلة المصادر
والموارد ، فيبقى الفكر متكلاً على عبقريته في
الصفحه ٨٣ : علماء العربية كنصر بن عاصم الليثي
وأبي عمرو بن العلاء لدليل ناصع على موسوعية فذة ، وعبقرية لا تقاس
الصفحه ١٠٨ : الأطفال ، أو في حالتي النشيج والضحك.
أما الزفير فيتشمل على ارتفاع الحجاب
الحاجز ، وهبوط الأضلاع