الصفحه ٣٨ :
وأنتم تعلمون أنّ الصلاة على الميّت في
تلك العصور كانت من شؤون الخليفة ، ومع وجود الخليفة أو أمير
الصفحه ١٠٥ :
فأكدوا عليه حتى في
تقطيع الوزن العروضي للشعر عند الخليل في حدود ، وهو ما أثبته ابن جني في برمجيته
الصفحه ١٤٨ : : «
ألا تعلو عليّ » ، و « خلقت بيدي » ، و « مصرخي » و « يديّ » (١).
وستجد في غضون البحث نماذج قرآنية
الصفحه ١٨٤ :
وما ورد في القرآن متناسق حروف الروي
والايقاع ، موحد خاتمة الفاصلة بالصوت ، ويقف فيه بالآية على
الصفحه ٥٦ : العلمي ، والتواصل إلى النتائج التي تواضعت عليها اليوم حركة
الأصواتيين العالمية ، بعد المرور بتجربة
الصفحه ٦١ :
في المهموسات فلا
تتغير ، وهو لا يتحقق في المجهورات ، ويستعاض في تمييزها على ما يسميه بصوت الصدر
الصفحه ١١٩ : رفع اللسان ورده إلى مكانه ، وكلاهما صعب على اللسان ، والسهولة من
ذلك في الاعتدال ، ولذلك وقع في الكلام
الصفحه ١٥٥ :
الانفتاح والاستغال. فإذا أحكم القارىء النطق بكل حرف على حدته موفّى حقه ، فليعمل
نفسه بأحكامه حالة التركيب
الصفحه ١٨٥ :
ينبغي القول به دون
سواه ، وهو أن الكلام العربي ـ مطلقاً ـ على ثلاثة أنواع :
قرآن ، نثر ، شعر
الصفحه ١٩٤ : فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن ) (٣).
فالياء من « اكرمن » و «أهانن » قد حذفت
رعاية لهذا الملحظ
الصفحه ٨٦ :
منهما أصدر حكمه
بناء على نظرة إلى الحنجرة تختلف عن نظر الآخر ، فجونز قد اعتبر أن للحنجرة ثلاثة
الصفحه ١٠٠ : كما سبق.
وابن جني لا يخفي هذا الخلاف بل ينص
عليه ، ويذهب إلى صحة رأيه دونهما فيقول :
« فهذا
الصفحه ١٠٧ :
ويشبهه بمراوحة
الزامر أنامله على خروق الناي لسماع الأصوات المتنوعة والتشعبة بحسب تغييره لوضع
الصفحه ١١٢ : ،
وتأخير ما يضاهي آخره ، وتوسيط ما يضاهي أوسطه ، سوقاً للحروف على سمت المعنى
المقصود والغرض المطلوب ، وذلك
الصفحه ١٢٥ : هـ ) في طليعة هؤلاء الاعلام
، فقال :
« إن الحروف التي بني عليها كلام العرب
تسعة وعشرون حرفاً