الصفحه ٧ : ، يعرف ذلك كلّ من يراجع رواياتهم وأقوالهم وكلماتهم.
لقد نصّت رواياتهم على أنّه كان لعلي عليهالسلام من
الصفحه ٢٧ : ، يعرف ذلك كلّ من يراجع رواياتهم وأقوالهم وكلماتهم.
لقد نصّت رواياتهم على أنّه كان لعلي عليهالسلام من
الصفحه ٩٨ : ما يقابلها.
٨ ـ حروف الذلاقة والأصمات.
٩ ـ حسن تأليف الكلمة من الحروف فيما
يتعلق بالفصاحة في
الصفحه ٢١٤ : الصدر ، وصفير الزاي من الأسنان ، وانحدار الفاء من أسفل الشفة ،
والسكت على الهاء منبعثة من الأعماق
الصفحه ٢١٥ : وانتشارهم .. إلخ.
بمتابعة أولئك جميعاً يتجلى العمق
الصوتي في المراد كتجليه في الألفاظ دلالة على الرجيف
الصفحه ٥٣ : وغيره ، والصائت : الصائح ، ورجل صيّت : أي شديد
الصوت (١).
ورجل صائت : حسن الصوت شديده.
وكل ضرب من
الصفحه ٢١٣ : (٣).
وأنما حسن أن توضع القارعة موضع الكناية
لتذكر بهذه الصفة الهائلة بعد ذكرها بأنها الحاقة (٤).
وبمقارنة
الصفحه ١٢٧ : تأخذ في الشفة ، فنبه
بذكرها على غيرها من الحروف ، وبيّن أنه إنما أتاهم بكلام منظوم مما يتعارفون من
الصفحه ١٣٢ :
الجهر والانفتاح من
جهة أخرى. « وتأمل السورة التي اجتمعت على الحروف المفردة : كيف تجد السورة مبنية
الصفحه ١٧٥ :
٢ ـ في حالة حصول فصل بين حروف كلمة
واحدة اختياراً أو اضطراراً بحيث خرجت عن صدق تلك الكلمة عليها
الصفحه ١٠ : جعل يُقرأ له المثالب ومنها هذا : « دخلت عليه ورجل يقرأ » فلولا دخول هذا الشخص عليه لما بلغنا هذا الخبر
الصفحه ٣٠ : جعل يُقرأ له المثالب ومنها هذا : « دخلت عليه ورجل يقرأ » فلولا دخول هذا الشخص عليه لما بلغنا هذا الخبر
الصفحه ١٢٩ :
ويلاحظ أن الزمخشري قد استدرك على
الباقلاني في جدولته لأنصاف الحروف الواردة في فواتح السورة استدرك
الصفحه ١٣٠ :
وتقريره. فإن قلت :
فهلا جاءت على وتيرة واحدة ، ولم اختلفت أعداد حروفها؟ قلت : هذا على عادة
الصفحه ١٨ :
وأنتم تعلمون أنّ الصلاة على الميّت في
تلك العصور كانت من شؤون الخليفة ، ومع وجود الخليفة أو أمير