الصفحه ١٧٩ : على أصول الأصوات
في مثل هذه الأحكام ، مما تسهل وتضبط وتيسر سلامة الأداء القرآني صوتياً.
الصفحه ١٥٨ : بجهاز النطق فيقول : « أما الوجه الذي تتم به الظاهرة فهو ذو طابع خارجي
لا يعتمد على جوهر الصوت ، فإذا ما
الصفحه ٩٩ :
٤ ـ التقديم والتأخير في حروف الكلمات
وتأثيرهما على الصوت.
٥ ـ علاقة الأفعال بالأصوات
الصفحه ١٥٢ : التجويد ، ولعل تسمية علم
الآداء القرآني بـ « التجويد » ناظرة إلى قول الإمام علي عليهالسلام المتقدم
الصفحه ٥ : : « والله ما بايع علي حتّى رأىٰ الدخان قد دخل بيته ».
كتاب السقيفة لهذا المحدّث الكبير لم
يصلنا ، نقل هذا
الصفحه ٢٥ : : « والله ما بايع علي حتّى رأىٰ الدخان قد دخل بيته ».
كتاب السقيفة لهذا المحدّث الكبير لم
يصلنا ، نقل هذا
الصفحه ٢٠٠ : نستمع إلى قوله تعالى : ( نصر من الله وفتح قريب ) (٢).
فإن العزائم تهب على هذا الصوت المدوي ، بإعلان
الصفحه ١٤٢ :
وفوق هذا وذاك قول أمير المؤمنين الإمام
علي عليهالسلام فيما ينسب
إليه :
« إن لكل كتاب صفوة
الصفحه ١٤٥ :
أصول الأداء القرآني :
لعل أقدم إشارة تدعو إلى التأمل في أصول
الأداء القرآني ، ما روي عن الإمام
الصفحه ١١٨ : في التعديل من غير بعد شديد
أو قرب شديد. وذلك يظهر بسهولته على اللسان ، وحسنه في الأسماع ، وتقبله في
الصفحه ١١٧ : إلى
حسن الكلام في السمع ، وسهولته في اللفظ ، وتقبل المعنى له في النفس لما يرد عليها
من حسن الصورة
الصفحه ٨٧ : الثنائي مثل : قد ، هل ، لو
، أسماً أدخلت عليه التشديد فقلت : هذه لوّ مكتوبة ، وهذه قد حسنة الكتبة ، زدت
الصفحه ١٤٠ : ، يتلوه الدليل على إعجازه ، والحديث عن الانتصار له ،
والإشارة إلى تحديه العالم والأمم والشعوب والقبائل
الصفحه ١١٤ : عنده للحسنى فلننبئنّ الّذين كفروا بما عملوا ولنذيقنّهم من عذاب
غليظ * وإذا أنعمنا على
الصفحه ١٣٥ : أنها : اسم الله
الأعظم (١).
ولا تعليق لنا على هذا الزعم من ناحيتين
:
الأولى
: أن أسماء الله