الصفحه ١٩٧ :
على ذروة مميزاته
العليا ، ولم يكن ضرباً من الشعر وإن ضم بين دفتيه أوزان الشعر جميعاً ( وما هو بقول
الصفحه ١٥ : الجنين ، وكشف البيت وهجومهم على البيت بلا إذن وأنّهم فعلوا ما فعلوا !!
الصفحه ٢٠ :
الله عليها.
يقول ابن تيميّة في مقام الجواب : كثير
من الناس دفنوا ليلاً.
ولكن فاطمة أوصت أن
الصفحه ٣٥ : الجنين ، وكشف البيت وهجومهم على البيت بلا إذن وأنّهم فعلوا ما فعلوا !!
الصفحه ٤٠ :
الله عليها.
يقول ابن تيميّة في مقام الجواب : كثير
من الناس دفنوا ليلاً.
ولكن فاطمة أوصت أن
الصفحه ٦٠ : من الصدر ويجري في الحلق ، ؛ أما المهموسة فتخرج أصواتها من
مخارجها ... والدليل على ذلك أنك إذا أخفيت
الصفحه ٧٠ : ، فإنه كاف ـ في الأقل
ـ للتدليل على أصالة هذا المنهج ، وصحة متابعته الصوتية في أبعاد لا يختلف بها
إثنان
الصفحه ٧٤ : تشمل المنظور
الآتي :
أ ـ النظرية العربية في الأبجدية
الصوتية على أساس المخارج والمدارج والمقاطع كما
الصفحه ٨٩ : وتأليفهم ، فإن النحارير منهم ربما أدخلوا
على الناس ما ليس في كلام العرب إرادة اللبس والتعنيت » (٢).
وليس
الصفحه ٩٧ : بعد نقله ، مما يبقى بعد ذلك من الصحة على قديم حاله ، وما يمكن تركبه
ومجاورته من هذه الحروف وما لا يمكن
الصفحه ١١٦ : الكريم هو
المنطلق الأساس فيها ، وأنه قد نبه بتأكيد بالغ على مهمة الصوت اللغوي في إثارة
الإحساس الوجداني
الصفحه ١٣٤ : بإمكان تأويلها إلا إذا
ذهبنا إلى أنها مجرد إشارات متفق عليها ، أو رموز سريّة لموضوع محدد تام التحديد
الصفحه ١٥٦ : ، حينئذ يكون المنطوق حرفاً ،
والمكتوب حرفين ، والمعول عليه ما يتلفظ به أداءّ ، وينطق بجوهره صوتاً ، ذلك ما
الصفحه ١٦٢ : كلمة أخرى ، وسلك كلمة ، والضمير لجمع
المخاطب كلمة أخرى ، فجرى القياس على أصوله ، فهما من الأصل دون
الصفحه ١٦٣ : كقوله تعالى : (
ليس على
الذين ءامنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وءامنوا وعملوا