الصفحه ٨٨ : ، ومعياراً
فنياً متوازناً ، للكلمات العربية باشتمالها على الحروف الذلق والشفوية ؛ وللكلمات
الأعجمية التي لا
الصفحه ٩١ :
تطور الدراسات الصوتية فسلجياً وفيزيائياً وتشريحياً ، أما الخليل فقد اهتدى لذلك
فطرياً على وجه العموم
الصفحه ٩٢ : ترتيب تلك الأصوات ، إذ بدأ بالهمزة والألف والهاء ، وقدّم الغين
على الخاء ، وأخر القاف عن الكاف وهكذا
الصفحه ١٠٤ : لأنه : حرف يبتدأ به ، وحرف يحشى به ، وحرف يوقف عليه. وليس اعتدال الثلاثي
لقلة حروفه حسب ، لو كان كذلك
الصفحه ١١٣ : باللسان العربي عن الانزلاق ، وأفعم
التزود اللغوي عن الارتياد في لغات متماثلة ، حتى عاد اللسان متمرساً على
الصفحه ١٢٠ : على « أمتياز اللغة
العربية في مجموع أصوات حروفها بسعة مدرجها الصوتي سعة تقابل أصوات الطبيعة في
تنوعها
الصفحه ١٢٨ :
فنبه بقوله الألف
على هذين الملحظين ، وتذرع بقوله :
« الهمزة والألف حرف واحد عند الفقهاء
وحرفان
الصفحه ١٥٣ :
سيبويه ( ت : ١٨٠ هـ ) وذائقة ابن جني (ت : ٣٩٢ هـ ).
ولا ضير في ذكر مخارجه مع الجزئيات
المضافة لا على
الصفحه ١٦٠ :
الأول
: الحروف التي تدغم في أمثالها ، واصطلحوا عليه المدغم من المتماثلين.
الثاني
: الحروف التي
الصفحه ١٦٧ : منهم واستغفر لهم الله إن الله غفور رّحيم ) (٤).
١٢ ـ وتدغم القاف في الكاف على أن يتحرك
ما قبل القاف
الصفحه ١٧٦ :
ومتعلقة. ونحو ذلك مما له هيئة خاصة على نحو لا يجوز الفصل فيه بالأجنبي ، فإذا
فاتت سهواً أعاد القراءة. وإذا
الصفحه ١٧٨ :
إذا كان مدغماً في
حرف آخر مثل : الضالين.
ووجوب المد في الموارد الثلاثة الأولى
مبني على الاحتياط
الصفحه ١٨٨ : الفواصل طريقان : توقيفي وقياسي.
أما التوقيفي : فما ثبت أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقف عليه دائماً
الصفحه ١٩٠ : *
وصاحبته
وبنيه * لكل أمرى منهم يومئذ شأن يغنيه *
وجوه يومئذ
مسفرة * ضاحكة مستبشرة * ووجوه يومئذ عليها
غبرة
الصفحه ١٩٦ : طائفة كبيرة من السور، فسورة الشعراء فيها تعاقب كبير على
الياء والنون مضافاً إليه التعاقب على الواو