الصفحه ٦٩ :
موضع دراسة في
المختبرات الصوتية » (١).
وفقدان موضع العناية لا يدل على فقدان
الموضوع ، فقد كان
الصفحه ٧١ : والأسلوب والنتائج
على قواعد علمية سليمة.
لقد قدم العرب والمسلمين مفصّلاً صوتياً
مركباً من مظاهر البحث
الصفحه ٨٠ :
الاحصاء ، ورأيه في
الاستنباط ومسلكية التصنيف الجديد ، والأهم الذي نصبو إليه « إن مقدمة العين على
الصفحه ٨١ : ء بالشفة فالميم عندها ، لأن الميم أرفع حروف الشفة.
وهذا يدل على ذائقة حسية فريدة ، وصبر
عنيف على
الصفحه ٨٨ : ، ومعياراً
فنياً متوازناً ، للكلمات العربية باشتمالها على الحروف الذلق والشفوية ؛ وللكلمات
الأعجمية التي لا
الصفحه ٩١ :
تطور الدراسات الصوتية فسلجياً وفيزيائياً وتشريحياً ، أما الخليل فقد اهتدى لذلك
فطرياً على وجه العموم
الصفحه ٩٢ : ترتيب تلك الأصوات ، إذ بدأ بالهمزة والألف والهاء ، وقدّم الغين
على الخاء ، وأخر القاف عن الكاف وهكذا
الصفحه ٩٨ : اللفظ المفرد ، وتأصيل ذلك على أساس المخارج المتباعدة.
١٠ ـ خصائص كل صوت من حروف المعجم ،
وحيثياته
الصفحه ١٠٤ : لأنه : حرف يبتدأ به ، وحرف يحشى به ، وحرف يوقف عليه. وليس اعتدال الثلاثي
لقلة حروفه حسب ، لو كان كذلك
الصفحه ١١٣ : باللسان العربي عن الانزلاق ، وأفعم
التزود اللغوي عن الارتياد في لغات متماثلة ، حتى عاد اللسان متمرساً على
الصفحه ١٢٠ : على « أمتياز اللغة
العربية في مجموع أصوات حروفها بسعة مدرجها الصوتي سعة تقابل أصوات الطبيعة في
تنوعها
الصفحه ١٢٨ :
فنبه بقوله الألف
على هذين الملحظين ، وتذرع بقوله :
« الهمزة والألف حرف واحد عند الفقهاء
وحرفان
الصفحه ١٤٢ :
وفوق هذا وذاك قول أمير المؤمنين الإمام
علي عليهالسلام فيما ينسب
إليه :
« إن لكل كتاب صفوة
الصفحه ١٥٣ :
سيبويه ( ت : ١٨٠ هـ ) وذائقة ابن جني (ت : ٣٩٢ هـ ).
ولا ضير في ذكر مخارجه مع الجزئيات
المضافة لا على
الصفحه ١٦٠ :
الأول
: الحروف التي تدغم في أمثالها ، واصطلحوا عليه المدغم من المتماثلين.
الثاني
: الحروف التي