الصفحه ٨٣ : علماء العربية كنصر بن عاصم الليثي
وأبي عمرو بن العلاء لدليل ناصع على موسوعية فذة ، وعبقرية لا تقاس
الصفحه ١٠٨ : الأطفال ، أو في حالتي النشيج والضحك.
أما الزفير فيتشمل على ارتفاع الحجاب
الحاجز ، وهبوط الأضلاع
الصفحه ١١٠ : هذه الأصوات في بداياتها
الأولى.
« وقد ذهب إلى هذا الرأي معظم المحدثين
من علماء اللغة وعلى رأسهم
الصفحه ١١٥ : ) مما تواضع الأوئل على قراءته بكل دقة
وتمحيص ، وميزوا بذائقتهم الفطرية فيما بين الصوتين.
والحا
الصفحه ١٢٣ : أرباب علوم القرآن بذلك دون تزيّد عليها أو نقصان منها ، فلا يخرج شيء من
فواتح السور عنها ، وقد يتداخل
الصفحه ١٣٦ : الأسماء بحدود معينة ،
وإذا أطلقت دلت على مسمياتها إجمالاً.
وقد اختار ذلك الشيخ الطوسي ( ت : ٤٦٠ هـ
الصفحه ١٤٩ : ، وقد جاءت الفواصل
جميعها على نبرة صوتية واحد نتيجة الوقف عندها.
ب ـ قال تعالى : ( ففتحنا أبواب
الصفحه ١٥١ : .
ثالثاً
: ولا يقف فضل الوقف على ما تقدم بل يظهر بمظهر جديد آخر في تقاطر العبارات
وتناسقها ، وهي مختلفة في
الصفحه ١٥٩ :
القرآن الكريم وإليه
ينسب القول المشهور :
« الإدغام كلام العرب الذي يجري على
ألسنتها ولا يحسنون
الصفحه ١٧٣ : فجزاؤه جهنّم خالدا
فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذاباً عظيماً ) (٦).
١٤ ـ القاف ، في نحو قوله
الصفحه ١٧٩ : ءة بإحدى القراءت السبع
، وإن كان الأقوى عدم وجوبها ، بل يكفي القراءة على النهج العربي ، وإن كان الواجب
هو
الصفحه ١٨٧ :
والسائل ، ولذلك تقدم المفعولان على فعليهما ، ولو كان القصد غير ذلك لتأخرا وجاءا
على نسق الكلام المحفوظة
الصفحه ١٩٥ : سوره ، ونشير
على سبيل النموذج الصوتي لكل حرف من حروف المدّ تليه النون بمثال واحد.
١ ـ وردت الألف
الصفحه ١٩٨ :
مستصعب على أهل الزمان الواحد ، وأهله يتقاربون فيه ، أو يضربون فيه بسهم »(١).
الرابع
: إن الشعر إنما
الصفحه ٢٠٠ : نستمع إلى قوله تعالى : ( نصر من الله وفتح قريب ) (٢).
فإن العزائم تهب على هذا الصوت المدوي ، بإعلان