الصفحه ١٤١ : بأشكالها الهجائية رسوماً ، مما يقرب منها البعد الصوتي المتوخى ، بينما كتبت
في المصاحف على صورة الحروف لا
الصفحه ١٤٦ : الوقف على المضاف دون المضاف
إليه ، ولا المنعوت دون نعته ، ولا الرافع دون مرفوعه وعكسه ، ولا الناصب دون
الصفحه ١٧٧ :
من غير مخرجه بحيث
يخرج عن صدق ذلك الحرف في عرف العرب ، فالقراءة باطلة.
٢ ـ لا يجب على المكلف أن
الصفحه ١٩١ : المصاعب ، ويجتاز أقسى المفاوز ، على هدى ما تهيأ له من
وسائل الإدراك والتمييز ، وما فطر عليه من قدرة على
الصفحه ١٩٢ : الآيات في نسق صوتي متجانس
، وصيغة إصلاحية هادفة ، يضفي على الفاصلة القرآنية ، جمالها المعهود ، وحسها
الصفحه ٢٠٣ : ، وتوهج العبارة في منظار حياتهم ، وحدب البيان
القرآني على تحقيق موسيقى اللفظ في جمله ، وتناغم الحروف في
الصفحه ٢١٠ : (٢).
فيكون استعمالها حينئذ في القيامة على
سبيل المجاز. فإذا وقفنا عند الطامة ، فهي القيامة تطم على كل شي
الصفحه ٥ : : « والله ما بايع علي حتّى رأىٰ الدخان قد دخل بيته ».
كتاب السقيفة لهذا المحدّث الكبير لم
يصلنا ، نقل هذا
الصفحه ١٧ : عليها ماتت ولم
تبايع أبا بكر ، ماتت وهي واجدة على أبي بكر ، وهذا موجود في الصحاح وغيرها ، وقد قرأنا نصّ
الصفحه ٢٥ : : « والله ما بايع علي حتّى رأىٰ الدخان قد دخل بيته ».
كتاب السقيفة لهذا المحدّث الكبير لم
يصلنا ، نقل هذا
الصفحه ٣٧ : عليها ماتت ولم
تبايع أبا بكر ، ماتت وهي واجدة على أبي بكر ، وهذا موجود في الصحاح وغيرها ، وقد قرأنا نصّ
الصفحه ٤٦ : تتخلل هذا وذاك العقبات التنظيرية ، وقد تعيقه قلة المصادر
والموارد ، فيبقى الفكر متكلاً على عبقريته في
الصفحه ٥٧ :
الصوت الحديث جزءاً
ذا بال ، وخوصه لما يعرض على حروف من حذف وترخيم وإعلال وإبدال وإدغام وإشمام
الصفحه ٦٤ :
، وما يرافق هذا التحول من تحول بالعلاقات الاجتماعية ، والمناخ القومي العام ،
مما ينطبع أثره على الظواهر
الصفحه ٨٢ : ـ همزة (١).
ولم يكتف الخليل بهذا التقسيم
الفيزولوجي الدقيق بحسب تذوقه الخاص ، بل نصّ على تسمية كل قسم