الصفحه ٤ : ، أتريدون أنْ يصرّحوا بأنّه وضع النار على الحطب ، يعني إذا لم يصرّحوا بهذه الكلمة ولن يصرّحوا ! نبقىٰ في شك
الصفحه ٢٤ : ، أتريدون أنْ يصرّحوا بأنّه وضع النار على الحطب ، يعني إذا لم يصرّحوا بهذه الكلمة ولن يصرّحوا ! نبقىٰ في شك
الصفحه ٨٦ :
منهما أصدر حكمه
بناء على نظرة إلى الحنجرة تختلف عن نظر الآخر ، فجونز قد اعتبر أن للحنجرة ثلاثة
الصفحه ١٠٠ : كما سبق.
وابن جني لا يخفي هذا الخلاف بل ينص
عليه ، ويذهب إلى صحة رأيه دونهما فيقول :
« فهذا
الصفحه ١٠٧ :
ويشبهه بمراوحة
الزامر أنامله على خروق الناي لسماع الأصوات المتنوعة والتشعبة بحسب تغييره لوضع
الصفحه ١١٢ : ،
وتأخير ما يضاهي آخره ، وتوسيط ما يضاهي أوسطه ، سوقاً للحروف على سمت المعنى
المقصود والغرض المطلوب ، وذلك
الصفحه ١١٤ :
الأصوات في تناسقها
وتآلفها ، وتنافر الكلمات وتهافتها قد يعود على الأصوات في قرب مخارجها أو تباعدها
الصفحه ١١٧ :
الأصوات من خلال الفصول القادمة في الرسالة ضمن موضوعاتها الدقيقة المتخصصة ،
وكانت على نوعين كتب إعجاز
الصفحه ١٢٥ : هـ ) في طليعة هؤلاء الاعلام
، فقال :
« إن الحروف التي بني عليها كلام العرب
تسعة وعشرون حرفاً
الصفحه ١٢٦ : ء (١).
والذي يخلص لنا من هذا الاهتمام
المتكامل اشتمال فواتح السور القرآنية المبدوءة بالحروف الهجائية على نصف
الصفحه ١٣١ : أحدهما على الآخر، لا سيما في إطلاق الحرف وإرادة الصوت ، وهذا ما نهجه
الزركشي لدى بحثه أسرار صوت الهمزة
الصفحه ١٣٣ : الأعلى
في العلم ، وهو الدرجات والكفارات ، ثم تخاصم ابليس واعتراضه على ربه وأمره
بالسجود ، ثم اختصامه
الصفحه ١٣٥ : أنها : اسم الله
الأعظم (١).
ولا تعليق لنا على هذا الزعم من ناحيتين
:
الأولى
: أن أسماء الله
الصفحه ١٣٨ : لها يدل على محطة إذاعتها ، ويميز بينها وبين غيرها من المحطات ، وهكذا القرآن
كان يتخذ من هذه الحروف
الصفحه ١٣٩ : والآخرين من العرب وغير العرب ، على أنه مركب من
جنس حروف العرب ، وهذا أدلّ على الإعجاز باعتباره مشاكلاً