الصفحه ٧٤ : تشمل المنظور
الآتي :
أ ـ النظرية العربية في الأبجدية
الصوتية على أساس المخارج والمدارج والمقاطع كما
الصفحه ٧٥ : الإشاري لنظرية الصوت اللغوي
، يكفي عادة للتدليل على أصالة النظرية عند العرب ، دون حاجة إلى استجدا
الصفحه ٨٩ : وتأليفهم ، فإن النحارير منهم ربما أدخلوا
على الناس ما ليس في كلام العرب إرادة اللبس والتعنيت » (٢).
وليس
الصفحه ٩٧ : بعد نقله ، مما يبقى بعد ذلك من الصحة على قديم حاله ، وما يمكن تركبه
ومجاورته من هذه الحروف وما لا يمكن
الصفحه ١١٦ : الكريم هو
المنطلق الأساس فيها ، وأنه قد نبه بتأكيد بالغ على مهمة الصوت اللغوي في إثارة
الإحساس الوجداني
الصفحه ١٣٤ : بإمكان تأويلها إلا إذا
ذهبنا إلى أنها مجرد إشارات متفق عليها ، أو رموز سريّة لموضوع محدد تام التحديد
الصفحه ١٤٥ : علي عليهالسلام
في قوله تعالى : (
ورتّل
القرآن ترتيلا ) (١).
انه قال : « الترتيل تجويد الحروف
الصفحه ١٥٦ : ، حينئذ يكون المنطوق حرفاً ،
والمكتوب حرفين ، والمعول عليه ما يتلفظ به أداءّ ، وينطق بجوهره صوتاً ، ذلك ما
الصفحه ١٥٧ : ء ، وعادت التاء دالاً
لقرب المخرج مع تشديدها لتدل على الاثنين معاً ، وهذا هو تطبيق المماثلة في
الادغام
الصفحه ١٦٢ : كلمة أخرى ، وسلك كلمة ، والضمير لجمع
المخاطب كلمة أخرى ، فجرى القياس على أصوله ، فهما من الأصل دون
الصفحه ١٦٣ : كقوله تعالى : (
ليس على
الذين ءامنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وءامنوا وعملوا
الصفحه ١٦٨ :
يعلم بعد علم شيئاً )
(٢).
١٦ ـ وتدغم النون في حرفين هما الراء
واللام على أن يتحرك ما قبل النون
الصفحه ١٦٩ : فالجائز منه :
١ ـ إدغام حرف من كلمة في حروف متعددة
من كلمات متفرقة وتقتصر عند القراء على ما يأتي
الصفحه ١٧٠ : الأربعة تتحكم في
إخراج الصوت وحدوثه ضمن حيثيته المؤشرة ، فحسن منا التنبيه عليها ، والإشارة إليها
في حدود
الصفحه ١٧١ : )
(٩).
١٠ ـ الضاد في نحو قوله تعالى : ( ومن ضل
فإنّما يضل عليها )
(١٠).
١١ ـ الطاء في نحو قوله تعالى