الصفحه ٢٠٠ : نستمع إلى قوله تعالى : ( نصر من الله وفتح قريب ) (٢).
فإن العزائم تهب على هذا الصوت المدوي ، بإعلان
الصفحه ٥٥ :
الموزونة بتقطيع
الأصوات على نسب منتظمة معروفة ، يوقع كل منها إيقاعاً عند قطعه فتكون نغمة ، ثم
تؤلف
الصفحه ٦٠ : مساحة كبيرة من منطقة
الغار واللثة ، يتصل بها اللسان ، فيكون أثر الاحتكاك في النطق صادراً من نقاط
متعددة
الصفحه ٨٢ : من هذه الأقسام ،
وأفاد اللغات العالمية جمعاء ، بأصل من الأصول الأولى في الاصطلاحات الصوتية دون
أن
الصفحه ١٠١ : مخارج هذه الحروف ستة عشر ،
ثلاثة منها في الحلق :
١ ـ فأولها من اسفله وأقصاه ، مخرج
الهمزة والألف
الصفحه ١١٤ :
، أو في طبيعة تركيبها وتماسها ، أو من تداخل مقاطعها وتضامهّا ، ذلك أن اللغة
أصوات. « ومصدر الصوت
الصفحه ١٢٣ :
يبدو أن القرآن الكريم قد وجه اهتمام
العرب ـ منذ عهد مبكرـ ولفت نظرهم إلى ضرورة الإفادة من الزخم
الصفحه ١٤٧ : ، والمستعمل منها عند أئمة القراء تسعة : السكون ، والروم ،
والأشمام ، والإبدال ، والنقل ، والأدغام ، والحذف
الصفحه ١٥٦ : لمقاربتها من ظاهرة « المماثلة » عند الأصواتيين.
الادغام عند النحاة : أن تصل حرفاً
ساكناً بحرف مثله متحرك
الصفحه ١٥٧ :
ونقف عند قول ابن جني وقفة قصيرة لتحديد
الصوت الأقوى. فتقريب الحرف من الحرف يحصل من غير إدغام فلا
الصفحه ١٩٧ :
على ذروة مميزاته
العليا ، ولم يكن ضرباً من الشعر وإن ضم بين دفتيه أوزان الشعر جميعاً ( وما هو بقول
الصفحه ٢١٢ : .
والواقعة النازلة الشديدة من صروف الدهر
(٢).
وقال الراغب ( ت : ٥٠٢ هـ ) الوقوع ثبوت
الشيء وسقوطه
الصفحه ١٢ :
مات طفلاً (١).
لكن البعض الآخر منهم ـ وهو الحافظ محمد
بن معتمد خان البدخشاني وهذا من المتأخرين
الصفحه ٣٢ :
مات طفلاً (١).
لكن البعض الآخر منهم ـ وهو الحافظ محمد
بن معتمد خان البدخشاني وهذا من المتأخرين
الصفحه ٥٣ : وغيره ، والصائت : الصائح ، ورجل صيّت : أي شديد
الصوت (١).
ورجل صائت : حسن الصوت شديده.
وكل ضرب من