الصفحه ١٦٥ :
:
أولاً
: الجيم في التاء في نحو قوله تعالى : (
من الله ذي
المعارج * تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان
الصفحه ١٦٩ : فالجائز منه :
١ ـ إدغام حرف من كلمة في حروف متعددة
من كلمات متفرقة وتقتصر عند القراء على ما يأتي
الصفحه ١٧٥ : بطلت ، ومع العمد
أبطلت هذا إذا كان من الأول قاصداً لذلك.
٣ـ إذا أعرب آخر الكلمة بقصد الوصل بما
بعده
الصفحه ١٨٦ :
ينتقل منه فوراً إلى
نسق آخر في فاصلة تقف عند النون دون التفات إلى الصيغة الأولى الساربة في طريقها
الصفحه ١٩٨ : « إنما
ينطلق متى قصد إليه على الطريق التي تعمد وتسلك ، ولا يصح أن يتفق مثله إلا من
الشعراء دون ما يستوي
الصفحه ٢ : إنّه أحرق الدار بالفعل ؟ وأيُّ عاقل يتوقّع من هؤلاء أنْ ينقلوا القضيّة كما وقعت ؟ إنّ من يتوقّع منهم
الصفحه ٧ : ، يعرف ذلك كلّ من يراجع رواياتهم وأقوالهم وكلماتهم.
لقد نصّت رواياتهم على أنّه كان لعلي عليهالسلام من
الصفحه ٢٢ : إنّه أحرق الدار بالفعل ؟ وأيُّ عاقل يتوقّع من هؤلاء أنْ ينقلوا القضيّة كما وقعت ؟ إنّ من يتوقّع منهم
الصفحه ٢٧ : ، يعرف ذلك كلّ من يراجع رواياتهم وأقوالهم وكلماتهم.
لقد نصّت رواياتهم على أنّه كان لعلي عليهالسلام من
الصفحه ٤٥ : تطبيقاته ساقت لمثل هذا الادعاء.
هناك جدبٌ حضاري لدى جملة من المثقفين ،
وطائفة من المستشرقين ، يوحي
الصفحه ٦٦ : المخالفة في كلمات مثل : تظنّن ، حيث توالت ثلاث نونات ، فلما
استثقل الناطق ذلك تخلص من أحدها بقلبها صوت علة
الصفحه ٦٩ : التنغيم مجال دراسة لجملة من فنون العربية في التراكيب
والأساليب ، في تركيب الجملة لدى تعبيرها عن أكثر من
الصفحه ٧٠ : .
« ولقد كان للقدماء من علماء العربية
بحوث في الأصوات اللغوية شهد المحدثون الأوروبيين أنها جليلة القدر
الصفحه ٧٣ : الخليل وسيبويه وابن جني وابن سينا في بدء
دراساتهم للأصوات اللغوية » (١).
فالأوروبيون أفادوا من خبراتنا
الصفحه ٩٢ :
الصوت في منهجية سيبويه
ولو تركنا الخليل ذاته إلى من تأثر
بمدرسته لوجدنا جهوداً صوتية متناثرة