الصفحه ٢٤ :
ابن الزبير : بأنّ
عمر أحضر الحطب ليحرّق الدار علىٰ من تخلّف عن البيعة لأبي بكر (١).
« أحضر الحطب
الصفحه ٣٠ : جعل يُقرأ له المثالب ومنها هذا : « دخلت عليه ورجل يقرأ » فلولا دخول هذا الشخص عليه لما بلغنا هذا الخبر
الصفحه ٣١ : ، إلاّ أنّه من كبار العلماء ، ذكروا عنه أنّه كان يقول : إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت الجنين
الصفحه ٤٩ : الشمولية والاستيعاب ،
ولكنه جذوة من ألف القرآن الهادي ، ونفحة من عبيره الفياض ، وضع شاخصاً في معالم
الطريق
الصفحه ٦٥ : الأصوات أو
في حالة الإسراع ، وهناك العديد من الكلمات العربية قد أخضعت لقانون المماثلة
الرجعية ، وهي أوضح
الصفحه ٧٢ : اللغوي عند العرب توصلنا إليها من خلال عروض القوم في كتبهم ، وطروحهم في
بحوثهم ، وأن لم يشتمل عليها كتاب
الصفحه ٧٤ : في دراسات قد لا تبدو علاقتها واضحة بالصوت ، وقد وقف الدكتور الجنابي عند
جملة « من مسائل النحو عرض لها
الصفحه ٨٥ :
الحاء ، فهذه ثلاثة
أحرف في حيّز واحد بعضها أرفع من بعض ، ثم الخاء والغين في حيّز واحد كلها حلقية
الصفحه ٩٠ : ، واللهاة.
يقول دي سوسور : « إن فتحة لسان المزمار
تتألف من عضلتين موازيتين ، أو حبلين صوتيين ، تفتح كلما
الصفحه ٩١ : الهواء من الرئتين + النطق
في الفم + التّصويت في الحنجرة + الرنين في الأنف = إحداث الأصوات.
بهذا أعطى
الصفحه ٩٣ : أنه لا يعني أكثر من العملية الاجتهادية في الموضوع دون
الخروج عن الأصل عند الخليل. « كذلك نلاحظ
الصفحه ١٣٥ :
١ ـ اختار ابن عباس : أن كل حرف منها
مأخوذ من أسماء الله تعالى ، ويقاربه ما روى عن السّدي والشعبي
الصفحه ١٣٧ : .
ويميل إلى هذا الرأي كثير من المعاصرين
، ويقطع بعضهم بأن المراد من هذه الحروف ـ دون شك ـ هو الافتتاح بها
الصفحه ١٤٨ : كافية
لهذه المؤشرات الصوتية تطبيقياً ، وذلك في مواضعها من البحث ، وكل بحيث يراد.
ولما كان الوقف هو
الصفحه ١٦٣ : : ( خلقت طيناً ) (٥).
وقد ظهر من الاستقراء القرآني أن هذا
الادغام وارد في ستة عشر حرفاً ، وهي من ضم