الصفحه ٩٩ : ، الخاء ، القاف
، الكاف ، الجيم ، الشين ، الياء ، الضاد ، اللام ، الراء ، النون ، الطاء ، الدال
، التا
الصفحه ١٠٣ : الصدى الأول ، وذلك نحو الكاف ، فإنك إذا قطعت بها
سمعت هنا صدى ما ، فإن رجعت إلى القاف سمعت غيره ، وإن
الصفحه ١٤٨ : كافية
لهذه المؤشرات الصوتية تطبيقياً ، وذلك في مواضعها من البحث ، وكل بحيث يراد.
ولما كان الوقف هو
الصفحه ١٧٢ : : ( من ظهير
من قرار )
(٢).
١٥ ـ الكاف في نحو قوله تعالى : ( وقل ءامنت
بما أنزل الله من كتاب
الصفحه ١٧٣ : تعالى : ( نصر من
الله وفتح قريب )
(٧).
١٥ ـ الكاف ، في نحو قوله تعالى : ( إني ألقي إلي كتاب كريم
الصفحه ١٧٦ : ( لله رب ) فتولدت كلمة ( هرب ) ، أو بأخذ الكاف من ( مالك )
فيدمجها مع (يو) من ( يوم ) فتتولد كلمة (كيو
الصفحه ٢٠٧ : الكاف من وسط
الحلق ، والواو والنون للمد والترنم ، والتأثر بالحالة ، فأعطت هذه الحروف مجتمعة
نغماً
الصفحه ٢٠٨ : ، الطّامة ؛
الصّاخة. وقد تأتي مجّردة عن التعريف فتهتدي إلى عموميتها ، مثل : دابّة. كافة.
هذه الصيغة
الصفحه ٢١٠ : والمعنوي لمثل هذه الصيغة الحافلة.
ودلالة هذه الصيغة في : دابة ، وكافة ،
على الشمول والكلية المطلقة يوحي
الصفحه ٢١١ :
أرسلناك إلا كآفة للنّاس بشيرا ونذيرا )
(٢). يدل أن هذا
الرسول العربي الأمين ، لم يختص بزمنية ، ولم يبعث
الصفحه ١٤ : أنّي لم أكشف بيت فاطمة ، هذه الجملة : وددت أنّي لم أكن فعلت كذا وكذا.
يحذفون الكلام ويضعون بدله كلمة
الصفحه ٣٤ : أنّي لم أكشف بيت فاطمة ، هذه الجملة : وددت أنّي لم أكن فعلت كذا وكذا.
يحذفون الكلام ويضعون بدله كلمة
الصفحه ٤٥ : تطبيقاته ساقت لمثل هذا الادعاء.
هناك جدبٌ حضاري لدى جملة من المثقفين ،
وطائفة من المستشرقين ، يوحي
الصفحه ٦٤ : قد تتطور اللغة إلى شيء آخر يعود بها التدهور
والانحطاط ، تفقد فيه جملة من خصائصها الفنية أو الصوتية أو
الصفحه ٦٧ : عدم ، مع
كل شيء لا بمقارنة ، وغير كل شيء لا بمزاولة ». وللقارىء أن يتخيل أداء هذه الجمل
المتتابعة